الصفحه ١٩٠ :
كانت قطيعة جعفر ،
ثم قطيعة أبي الوزير ، ثم قطيعة العباس بن علي بن المهدي ، ثم قطيعة عبد الوهاب بن
الصفحه ٦٦ : حجارة ، ثم يمر إلى الإيتاخية وعليه هناك قنطرة
كسروية ، ثم يمر إلى المحمدية وعليه هناك جسر زوارق ، ثم يمر
الصفحه ١٥٣ : فرج وكتب في
قبض ضياعه وأمواله ، ثم صولح على عشرة آلاف ألف درهم وأخذ من محمد بن عبد الملك
الزيات ما
الصفحه ١١٨ : الباب المعروف بإيتاخ ثم إلى سويقة مسرور ، ثم إلى
درب الواثق حتى خرج إلى باب العامة ، ثم «صار إلى باب
الصفحه ١٨٩ :
قطيعة أفشين وليس في ذلك الموضع يومئذ شيء من العمارات ، ثم أحدقت العمارة به حتى
صارت قطيعة الحسن بن سهل
الصفحه ١٨٧ : كل واحد منا صيدا واصطدت بومة ، ثم انصرفنا وعرضنا صيدنا عليه ، فجعل من
كان معنا من الخدم يقول هذا صيد
الصفحه ٢٣ : أكثر من سنة ، فولى قضاء مدينة
المنصور محمد بن سماعة ثم إسماعيل بن حماد بن أبي حنيفة ثم بشر بن الوليد
الصفحه ٤٢ :
ثم ذكر خصائص
الترك في القتال (١) ، وتميّزهم على الخوارج وعلى بقية أصناف الجيش ، واهتمامهم
بالتدريب
الصفحه ٧٢ : الله المعروف بالجعفري ،
وعليه هناك قنطرة حجارة ، ثم يمر إلى الإيتاخية وعليه هناك قنطرة كسروية ، ثم يمر
الصفحه ١٢٢ : المعتصم ، وهو الواثق ، عند دار
العامة .. ثم الخزائن ، وخزائن الخاصة والعامة (٤). وذكر الطبري أن واجن
الصفحه ٩ :
الأتراك ،
واستقرار المعتصم على اختيار موقع سامرّاء ، وإعمار الجانب الشرقي. ثم تحدث عن
توسعها في
الصفحه ٦١ :
البردان أربعة فراسخ ثم باحمشا ثلاثة فراسخ ثم إلى القادسية سبعة فراسخ ثم إلى سر
من رأى ثلاثة فراسخ ثم إلى
الصفحه ١٦٩ : ١٧٨ ، ثم في الحملة التي قادها
أحمد بن أبي خالد سنة ٢٠٧ ، وانضم على أثرها الأمير خيدر الذي غلب عليه في
الصفحه ١٨١ : وزيره وذلك في سنة ٢٢١ ، وأقام
بالبردان أيضا وأحضر المهندسين ، ثم لم يرض الموضع فصار في موضع يقال له
الصفحه ١٨٦ : .
وأقام بالبردان
أياما وأحضر المهندسين ، ثم لم يرض الموضع ، فصار إلى موضع يقال له باحمشا من الجانب
الشرقي