الصفحه ٤٧ : كان من المقربين في بلاط المنصور (٢) وولاه المدائن (٣) ، ثم تعديل السواد (٤) ، وهو عمل يتطلب اطّلاعا
الصفحه ٤٨ : ، ويستميلهم
بالرغبة ، فإذا وردوا بابه شرّفهم وأسنى صلاتهم وأرزاقهم.
ثم استخلف المعتصم
بالله فكان مثل ذلك
الصفحه ٤٩ : . أما البلاد التي ما وراءه فكان أهلها من السغد ، ووراءهم بلاد الترك ثم
بلاد المغول.
والسغد قوم
تميّزوا
الصفحه ٥٣ : العرب بالترك لما توغل كلّ من قتيبة بن مسلم ثم الجراح الحكمي وسعيد خدينة
إلى أشروسنة والشاش واشتيخن
الصفحه ٥٩ : كثرة زيادة دجلة ، فلم يقدر على الحركة ، فانصرف إلى
بغداد إلى الشماسية ، ثم خرج بعد ذلك» (١).
وذكر
الصفحه ٦٧ : الجعفرية واتصل البناء من
الجعفرية إلى الموضع المعروف بالدور ثم بالكرخ وسرّ من رأى مادا إلى الموضع الذي
كان
الصفحه ٨٠ : الموضع
المعروف بالدور ثم الكرخ وسرّ من رأى مادّا إلى الموضع الذي كان ينزله ابنه أبو
عبيد الله المعتز
الصفحه ٨١ : واستنباطه والعلم بمواضعه من الأرض» (٣). ثم إن المعتصم عنى بالحمّامات في عدد من المواضع التي
أوطنها جماعته
الصفحه ٨٣ : . ولم
يذكر منتهى ذلك النهر أو إرواءه المتوكلية ، ثم قال «إلا أن النهر لم يتم أمره ولم
يجر الما
الصفحه ٨٤ : هناك قنطرة من أحجاره ثم يمر إلى الإيتاخية (٢)».
وهذا النهر غير
الثلاثة قواطيل التي «أولها كلها موضع
الصفحه ٨٧ : عمل إداري ، ولابدّ أنه تم بعد وضع التخطيط العام الذي
من المحتمل أن المهندسين وضعوا أسسه ثم أقرّه
الصفحه ٩٨ :
الموضع المعروف
بالدور ثم الكرخ وسرّ من رأى مادّا إلى الموضع الذي كان ينزله ابنه أبو عبد الله
الصفحه ١٠٢ :
بتجارتهم ، وكل أهل مهنة معتزلون عن غير طبعتهم وقد وضع على أسواق بغداد خراج (٢).
ثم نمت سوق على
شاطئ دجلة
الصفحه ١٠٣ : يطل أمده لأن المتوكل لم يقم فيها إلا تسعة أشهر ثم قتل وولّي ابنه
المنتصر الخلافة فعاد إلى سامرّاء وأمر
الصفحه ١٠٤ : » ونصّ على سكناهم في
الشارع الأعظم ، وشارع أبي أحمد ، وشارع الحير ثم في الجعفرية وبالقرب من جامع
المتوكل