الصفحه ١٨٤ : .
ثم ينقل عن
المهلبي في كتابه «العزيزي» قوله : «جزت بسرّ من رأى منذ صلاة الصبح في شارع واحد
، مادّ عليه
الصفحه ١٠ : ، ثم نقل ما ذكره المقدسي ، وقصورها وكلفتها ،
وقصائد في أحوالها وذكر أنها خربت فلم يبق منها إلا موضع
الصفحه ١٩ : على بغداد بإلزام الناس ، وفيهم كثير من
المحدثين ، على القول بخلق القرآن (١).
ثم سار المأمون
إلى بلاد
الصفحه ٤١ : الترك وإقدامهم ؛ ثم حكّموا نصر بن شبث فأبدى رأيه في خصائص هذه المجموعات
الثلاث وقال : فأما التركي
الصفحه ٦٠ : الخلفاء العباسيين. فيروي ابن الفقيه أن السفاح أراد أن يبني
فيها ثم بنى مدينة الأنبار ، وأن المنصور عندما
الصفحه ٦٥ : وكان خراجها
يجري مع المغرب ، ثم أخرج منها المهدي ثلاث كور هي شهر زور والصامغان وداريا ،
وأخرج منها
الصفحه ٦٨ : عن أهل الدور في كلامهم عن الحوادث التي جرت في زمن
المستعين (٢) ، ثم في زمن المعتز (٣) والمهتدي
الصفحه ٧٣ : أن المعتصم بعد تركه الإقامة ببغداد ارتاد عدة مواضع بالتتابع ، «ثم
انتقل إلى القرية المعروفة بالمطيرة
الصفحه ٧٤ :
سامرّاء ، ويذكر
اليعقوبي أن المعتصم انتقل من باحمشا إلى المطيرة فأقام بها مدة ، ثم مدّ إلى
القاطول
الصفحه ٧٥ : المنطقة على بعد فرسخين من العمران ، ولم يكن في
ذلك الموضع شيء من العمارة ، ثم أحدث العمارة حتى صارت قطيعة
الصفحه ٨٢ : نهرا
آخر قدره للدخول إلى الحير ، فمات قبل أن يتم ، وحاول المنتصر تتميمه ، فلقصر
أيامه لم يتم ، ثم اختلف
الصفحه ٩٣ : » (٥). وذكر الطبري أن الأتراك في زمن المهتدي «لزموا الحير حتى
خرجوا مما يلي الحائطين ، ثم خرجوا ، فأما مفلح
الصفحه ١٣٢ : الناس. وسمّى المتوكل هذه المدينة الجعفرية ، واتصل البناء من
الجعفرية إلى الموضع المعروف بالدور. ثم
الصفحه ١٥٩ : سيما في تأييدهم المعتز ومقاتلة المستعين. فقد ذكر المستعين في رسالة شرح فيها
موقفه وقال : «ثم إن هؤلا
الصفحه ١٦٨ :
مدينة السلام ، وملّكه المأمون على بلاده ، ثم ملّك خيدر ابنه ، وهو الأفشين. وكان
المأمون رحمهالله يكتب