الصفحه ١٣٣ : دجلة قبالة سامرّاء في وسط البرية باق
إلى الآن ، ليس حوله شيء من العمران ، يسكنه قوم من الفلاحين ، إلا
الصفحه ١٣٩ :
ابن هارون الرشيد
، وقد رافق المتوكل في ارتحاله إلى دمشق ، وعمّر حتى أدرك خلافة المعتز (١) ، وكانت
الصفحه ١٤٩ : / أعتاب الکتاب ١٤٥
عمر بن فرج
الرخجي
المتوکل
الفضل بن مروان
الصفحه ١٥٣ : مبالغ المصادرات التي ذكرها الطبري لعدد
من كبار رجال الإدارة ، فيذكر أن المتوكل في سنة ٢٣٣ غضب على عمر بن
الصفحه ١٥٦ : بذلك ، وفي هذا الشارع قطائع المغاربة كلهم أو أكثرهم ،
والموضع المعروف بالأزلاخ الذي عمر بالرجالة
الصفحه ١٦٥ : للروم وفتحه عمورية ذكر عمر بن
أريحا الفرغاني ، (٥) وكان فيها يقاتل مع عجيف بن عنبسة ، (٦) ومع اأشاس
الصفحه ١٩٠ : كان مما يلي الشمال ظهر القبلة فهو نافذ إلى شارع أبي
أحمد ديوان الخراج الأعظم وقطيعة عمر وقطيعة للكتاب
الصفحه ١٩١ : بذلك ، وفي هذا الشارع قطائع المغاربة كلهم أو أكثرهم ،
والموضع المعروف بالأزلاخ الذي عمر بالرجالة
الصفحه ١٩٢ : بالإسحاقي وما عليه ،
والإيتاخي والعمري والعبد الملكي ودالية ابن حماد والمسروري وسيف والعربات المحدثة
وهي خمس
الصفحه ١٩٩ : ..................................................................... ٩٥
تطور العمران والشوارع
زمن المتوكل.............................................. ٩٧
مواد البنا
الصفحه ٢٢ :
العباسيين ،
فبايعوا إبراهيم بن المهدي بالخلافة بعد أربعة أشهر من بيعة المأمون علي الرضا
بولاية
الصفحه ٤٠ :
بغداد بالبصرة
وتجارتها. فأرسل حملة بقيادة عجيف بن عنبسة الذي قضى خمس سنوات أفلح بعدها في
القضا
الصفحه ٢١ : الأطراف الشمالية والغربية من المدينة المدوّرة ، ولم
يفلح طاهر بن الحسين في ضعضعتهم إلّا بعد أن عمد إلى
الصفحه ٤٨ :
أهل ما وراء النهر
في جيش بغداد
ولما ولي المأمون
خراسان بعد وفاة أبيه الرشيد اهتم بتوسيع الدولة
الصفحه ١٤٥ : المتفرقة
عن أرزاق الكتّاب بعد عودة الخلافة إلى بغداد لم تكن أكبر كثيرا (٣) ، وكان رزق صاحب ديوان الرسائل