الصفحه ٥٧ :
الفصل الرابع
البحث عن المكان واختيار الرقعة
تميّزت سامرّاء
بكونها مدينة واسعة امتد العمران
الصفحه ١١١ :
أصحابه بناء قصر : فصيّر إلى خاقان عرطوج أبي الفتح بن خاقان بناء الجوسق الخاقاني
، وإلى عمر بن فرج بنا
الصفحه ٩ : أسطر ذكر فيها ما بناه كل من المعتصم والمتوكل
وقال «إن العمران في غربي دجلة قليل وإن العمارة منه ما
الصفحه ٤٤ :
أدركت الدولة من
وقت مبكّر حاجتها إلى مقاتلين من غير العرب ينضمّون إلى جيوشها ، فمنذ زمن الخليفة
عمر ضمّت
الصفحه ٥٥ : العباسيين الأوائل ، ففي قائمة موارد الدولة التي
أعدها أبو الوزير عمر بن المطرف لهارون الرشيد كان مما ترسله
الصفحه ٦٠ : الخوارج ، وقد اهتم بها هارون
الرشيد عندما عمّر القاطول وسمّاه أبا الجند.
__________________
(١) مروج
الصفحه ٦٣ : ٩١ ،
وانظر الفصل الذي كتبناه في كتابنا «عمر بن عبد العزيز» عن هذه التنبؤات.
(٣) الطبري ٣ / ٢٧٦.
الصفحه ٧٠ : البلاذري أن
المتوكل أحدث مدينة سماها المتوكلية وعمّرها وأقام بها وأقطع الناس فيها القطائع
وجعلها فيما بين
الصفحه ٨٥ : محمودة ، فأولها عمران الأرض التي يجبى
بها. وعليها يزكو الخراج وتكثر الأموال وتعيش البهائم وترخص الأسعار
الصفحه ٩٧ : الشارعين مثار شك لأنها لا
تنسجم مع أي تفسير منطقي. أما شارع السريجة فقد مرّ ذكره.
تطور العمران
والشوارع
الصفحه ١٠٨ : حتى بلغت غلة العمارات بالنهر المعروف بالإسحاقي وما عليه ،
والإيتاخي ، والعمري ، والعبد الملكي ، ودالية
الصفحه ١١٠ :
كلهم أو أكثرهم ،
والموضع المعروف بالأزلاخ الذي عمر بالرجّالة المغاربة في أول ما اختطّت سرّ من
رأى
الصفحه ١١٣ : الإيتاخية التي تقع في الجانب الشرقي على القاطول الكسروي ثم صارت تسمّى
المحمدية.
ولا بدّ أن «العمري»
في هذا
الصفحه ١١٤ : العمارات ، ولم يسمّ الضياع السبع التي أشار إليها ، أما اليعقوبي فسمى القرى
المحدثة ، وهي الإيتاخي ، والعمري
الصفحه ١٢١ : » (٧) ، وصلب أيضا يحيى بن عمر (٨) ، وصالح بن وصيف (٩) ، وضرب كاتب منكجور (١٠) ، وضربت أعناق أربعة عشر رجلا من