الصفحه ١٥٩ : سيما في تأييدهم المعتز ومقاتلة المستعين. فقد ذكر المستعين في رسالة شرح فيها
موقفه وقال : «ثم إن هؤلا
الصفحه ١٣ :
ونشر الدكتور يونس
السامرّائي كتابا في ثلاثة مجلدات عن الحياة الأدبية في سامرّاء. كما وضعت دراسات
الصفحه ٥٢ :
تثبيت سلطانهم والاستقرار
في بغداد والعراق ، بالإضافة إلى المهمات التي كانت تستند إليه في تقوية
الصفحه ١٠٤ :
وخربت قصور
الجعفري ومنازله ومساكنه وأسواقه في أسرع مدة ، وصار موضعها موحشا لا أنيس فيه ولا
سكن
الصفحه ١٩٣ :
بعيالهم بهذه
المواضع وأقطعوا فيها وجعل هناك أسواقا لأهل المهن بالمدينة.
وبنى المعتصم
العمارات
الصفحه ١٠٣ :
الذي يأخذ من وادي إبراهيم بن رباح ، في كل صف حوانيت فيها أصناف التجارات
والصناعات والبياعات ، عرض كل
الصفحه ٦ :
تكن مجرد «ثكنة
عسكرية» ، وإنما سرعان ما تنامت فيها الحياة الحضرية وما تحويه من نشاطات اقتصادية
الصفحه ١٤ : ضمن كتاب «المدينة الإسلامية» سنة ١٩٧٠ عرض فيه ملاحظات قيّمة عن
سامرّاء.
ومن أحدث المعنيين
بدراسة
الصفحه ٤٥ :
وكانت جبهتا
التوسع الرئيسيتان في كلّ من الغرب وأقصى الشرق ، وأفسح العرب في كلتا الجبهتين
المجال
الصفحه ٥٧ : فيها ثمانية فراسخ (حوالى ثلاثين كيلومترا) وتخلل
ذلك فراغات واسعة وميادين متعددة ، وقام ازدهارها على
الصفحه ١٠٦ :
تشمل السوق حوانيت
لبيع السلع ، وربما لمعالجة بعضها. ولم تذكر في سلعها صناعات واسعة كالنسيج وغيره
الصفحه ١٨٠ :
وكانت في سامرّاء
نقابة ، ذكر من النقباء أبو البركات سعد الله (١) ، وذكر ابن الجوزي حريقا وقع سنة
الصفحه ١٢ :
كتب الآداب العامة
شهدت سامرّاء
إبّان مقام الخلفاء العباسيين فيها الكثير من الشعراء والأدباء وأهل
الصفحه ١٦٩ :
بيعته ، فلما هاجم
المشاغبون دار العامة ، وفيها المستعين شدّ عليهم المغاربة والأشروسنية ، ووافى
الصفحه ١٨٥ :
نص فصل «سامرّاء» في كتاب «البلدان» لليعقوبي (نشر دي غويه) ، مع إشارة
إلى ما نقله الحميري في