الصفحه ١٦٤ :
تدل المعلومات عن
عجيف أنه كان من الخراسانيين وله دور بارز في الجيش إبّان خلافة المأمون وأوائل
الصفحه ١٨٢ :
بغداد سنة ٢٢٠ إلى ناحية القاطول فنزل قصرا كان الرشيد قد ابتناه هنالك ، وهمّ أن
يبني في ذلك الموضع ثم بدا
الصفحه ٧ : السخاوي أنه ألّفه أبو
البركات ونقل عنه الصفدي في كتابه الوافي في الوفيات في ترجمة يونس بن أيوب (٢) ، ولم
الصفحه ١٠ :
وأشجارها في الجانب الغربي بحذائها ممتدة ، والمواضع التي ذكرتها مدادا هي مدن
قائمة بينها كدور العرباي والكرخ
الصفحه ٢٣ : طاهر في ولاية المشرق طويلا إذ توفي سنة ٢٠٧ (٣). فولى المأمون مكانه ابنه عبد الله بن طاهر (٤) ، غير أن
الصفحه ٥٥ : يزيد بن معاوية فصيّره مالا. غير أن قوائم جباية خراسان التي وصلتنا تظهر أن
هذه الوضيعة كانت قائمة في زمن
الصفحه ٥٦ :
عددهم بلغ أربعة آلاف عندما ولي الخلافة ، وأنه كانت كل مجموعة من مجموعاتهم
الأربع في سامرّاء تبلغ ألفا
الصفحه ٦٦ :
قدّم سهراب أوسع
وصف في الكتب العربية للقاطول الكسروي وما عليه من المعالم فقال «القاطول الأعلى
الصفحه ٦٩ :
اتصل بها وهو إلى
الآن باق وخربت سامرّاء (١) ، ويذكر أن سامرّاء خربت حتى لم يبق فيها إلا موضع
الصفحه ٧٣ :
إلى الإيتاخية (٢).
المطيرة :
المطيرة من
المعالم العمرانية البارزة في سامرّاء ، سمّيت باسم مطر بن
الصفحه ٧٨ :
القادسية :
في جنوب المطيرة
تقع القادسية ، يفصل بينها القاطول الذي يأخذ من دجلة من مكان بينهما
الصفحه ٨٤ :
فيه إلا جريا
ضعيفا ، لم يكن له اتصال ولا استقامة ، أي إنه قد أنفق عليه بسببها ألف دينار ،
ولكن
الصفحه ٩٣ :
الحير الجديد الذي
ذكره اليعقوبي وقال إن فيه أخلاطا من الناس من قواد الفراغنة والأشروسنية
الصفحه ١٠٨ :
المعروفات بالأولى
والثانية والثالثة إلى السابعة ، ويصب في دجلة بإزاء المطيرة (١).
لم تذكر
الصفحه ١٣٠ : ، ٢ ف
ش
صرف على
الهاروني في الجوسق الجعفري أكثر من مائة ألف. مروج الذهب ٤ / ٤٠
الفرد
٠٠٠