الصفحه ١١٨ : السجن فأطلق من فيه ، ثم صار
إلى دار أبي صالح عبد الله بن محمد بن يزداد ، وكان أحمد بن جميل صاحب الشرطة
الصفحه ١٦٠ : المغاربة الأتراك من الجوسق وغلبوهم في بيت المال ،
فاستعان الأتراك بأهل الكرخ ولكن المغاربة أعانتهم الغوغا
الصفحه ١٦٧ : اليعقوبي
منازل الفراغنة في سامرّاء حيث قال عن شوارعها الخمسة : «والشارع الرابع يعرف
بشارع برغامش التركي
الصفحه ١٩٠ :
علي بن المهدي.
ويمتد الشارع وفيه
قطائع عامة إلى دار هرون بن المعتصم وهو الواثق عند دار العامة وهي
الصفحه ٢٨ :
١١ : أن أمير
المؤمنين غير مستعين في عمله ، مؤتمن فيما قلده الله في أمور رعيته ، من لا يوثق
بدينه
الصفحه ٣٠ : جهم بن صفوان الذي عاش في أواخر العصر الأموي في خراسان ولم تكن له علاقة
بالمعتزلة الذين ، مع أنهم
الصفحه ٣٨ :
احتفظ المعتصم
بعلاقة طيبة مع المأمون لدى عودته إلى بغداد ، ولم يذكر له إسهام في النشاطات
السياسية
الصفحه ٤١ :
وتكون موالية له ؛
وكان الأفضل أن تكون هذه القوة من عناصر مترابطة في أصولها وسماتها. وقد أشارت
الصفحه ٤٢ :
ثم ذكر خصائص
الترك في القتال (١) ، وتميّزهم على الخوارج وعلى بقية أصناف الجيش ، واهتمامهم
بالتدريب
الصفحه ٦٣ :
وذكر ابن خرداذبه
أن كور الموصل الطيرهان وتكريت والسن وباجرمي والبوازيج ، وكان ارتفاعها في عبرة
سنة
الصفحه ٦٨ : في أيام الفرس (١) وكان من أبرز من أوطنهم المعتصم فيهم الموالي.
قدم الطبري في
تاريخه أوسع المعلومات
الصفحه ٨٨ : الشوارع كانت بسيطة في
مظهرها ليس فيها طاقات أو أقواس تزينها أو أبواب تحصرها ولم تكن مسرحا لحوادث.
وكان
الصفحه ٨٩ : المعتصم في
تخطيطه الأول لسامرّا جامعا واحدا ، قال عنه البلاذري إن المعتصم (خط المسجد
الجامع ، واختط
الصفحه ٩٠ :
جامع المتوكل :
ذكر اليعقوبي أن
الجامع القديم الذي بناه المعتصم «لم يزل يجمع فيه إلى أيام المتوكل
الصفحه ١٠٥ :
فأما المطيرة فقد
أنزلها الأفشين الأشروسني الذي بنى فيها قصرا وأقطع أصحابه الأشروسنية وغيرهم من