الصفحه ٩٠ : المؤذنين فيها ، وحتى ينظر إليها من فراسخ ، فجمع الناس فيها وتركوا المسجد
الأول (٢).
وذكر ابن الجوزي
أن في
الصفحه ٩٧ : أشناس التي بالكرخ ، وهي التي صارت للفتح ابن خاقان مقدار ثلاثة فراسخ إلى
قصوره .. وأقطع الناس يمنة الشارع
الصفحه ٩٨ :
الموضع المعروف
بالدور ثم الكرخ وسرّ من رأى مادّا إلى الموضع الذي كان ينزله ابنه أبو عبد الله
الصفحه ١٠٠ : ء.
__________________
(١) البلدان ٢٦٤.
(٢) البخاري : بيوع
٩٥ ، ابن سعد ٦ / ٩٤ ، أخبار القضاة لكويج ٢ / ٣٥١ ، ٣٧٢.
الصفحه ١٠٣ : يطل أمده لأن المتوكل لم يقم فيها إلا تسعة أشهر ثم قتل وولّي ابنه
المنتصر الخلافة فعاد إلى سامرّاء وأمر
الصفحه ١٠٨ : ابن حماد ، والمسروري ، وسيف ،
والعربات المحدثة ، وهي خمس قرى ، والقرى السفلى وهي سبع قرى ، والأجنة
الصفحه ١١٢ :
: وقد انفرد ابن الفقيه في ذكر هذه القصور ، عدا قصر الجص ، ولعل العبد الملكي
منسوب إلى محمد بن عبد الملك
الصفحه ١١٥ :
الإبراهيمي اللذين
بناهما المتوكل (١) ، ولابدّ هو الذي ذكر عنه ابن الداية موضع الجوسق (٢).
كان
الصفحه ١١٦ : ٣ / ٤٥٧.
(٢) تاريخ بغداد
للحطيب ٣ / ٣٤٢.
(٣) المصدر نفسه ٢ /
٢٢١ ، وهو ينقل عن ابن أبي الدنيا أنه دفن
الصفحه ١٢٥ : ما كان فيه من الدواب وانتهبوها ، وحضروا الجوسق بالسلاح (٥).
ويقول ابن الجوزي
إن المتوكل عندما بنى
الصفحه ١٢٩ : ف ق
ش ي
الشابشتي ١٦٠
تاريخ اليعقوبي ٣ / ٦٠ ، ابن الجوزي ٥٥
الجعفري المحدث
٠٠٠ ، ٠٠٠ ، ١٠
الصفحه ١٣٢ : بالكرخ وسرّ من رأى مادّا إلى الموضع الذي
كان ينزله ابنه أبو عبد الله المعتز ليس بين شيء من ذلك فضاء ولا
الصفحه ١٣٦ : في الأنقاض من زخارف ، وبقايا أسس عدد من الأبنية
التي أجريت فيها الحفريات ، وتلت ذلك حفريات قامت بها
الصفحه ١٣٨ : ممن أغرى الجمهور الأعظم
والسواد الأكبر (٢).
يقول ابن الداية
إن المعتصم عندما انتقل إلى سامرّاء لم
الصفحه ١٤٥ : الخطيب الذي ظل في الوزارة إلى خلافة المستعين الذي ولّى بعده صالح بن
يزداد ، ثم ابنه أحمد بن صالح ، ثم