الصفحه ٩ : .
وأفرد ابن الفقيه تسع صفحات لسامرّاء (١٤٣ ـ ١٥١) ذكر فيها أقوالا للشعبي
ولإبراهيم بن الجنيد ، ومحاولة
الصفحه ١٠ : ، قال وليس فيها عامر اليوم سوى مقدار يسير كالقرية ، «ونقل عن ابن سعيد
بناها المعتصم وأضاف إليها الواثق
الصفحه ٣٤ : يدرك ضعف خطرها في
تهديد خلافته ، وأوكل مهمة متابعتها إلى إسحاق ابن إبراهيم المسؤول عن إدارة بغداد
والذي
الصفحه ٣٩ :
بعد أيام من قرار
المأمون وتمّت بيعة المعتصم بإرادة حرة من المأمون وبحضور ابنه العباس الذي شارك
في
الصفحه ٥٨ : المعتصم بعثه في سنة ٢١٩ وقال
اشتري بناحية سامرّاء موضعا أبني فيه مدينة فإني أتخوف أن يصيح هؤلاء الخرّمية
الصفحه ٦٠ : الخلفاء العباسيين. فيروي ابن الفقيه أن السفاح أراد أن يبني
فيها ثم بنى مدينة الأنبار ، وأن المنصور عندما
الصفحه ٦١ :
ذكر ابن خرداذبة
الأبعاد بين هذه المواضع في وصفه الطريق بين بغداد والموصل فقال «من بغداد إلى
الصفحه ٦٧ : فيه ينزل ابنه أبو عبد الله المعتز ، ليس بين شيء من ذلك فضاء ولا فرج ولا
موضع لا عمارة فيه ، فكان مقدار
الصفحه ٦٩ : المشهد
.. ومحلة أخرى بعيدة منها يقال لها كرخ سامرّاء (٢). وذكر ابن خرداذبه أن الكرخ إحدى محطات الطريق بين
الصفحه ٧٤ : ، وكان أصحابه ورجاله حوله (٣)».
من المعالم
البارزة في أطراف المطيرة خشبة بابك الذي وصلته أبنية سامرّا
الصفحه ٧٦ : عنده شارعا يأخذ من وادي إبراهيم ابن رباح وتخرج منه طرق في
ثلاثة صفوف واسعة ، عرض كل صف مائة ذراع
الصفحه ٨٢ : .
ذكر ابن الفقيه أن
«ما يأخذ منها ويسقي الجانب الشرقي القناتان الشتوية والصيفية ، وهما اللتان
عملهما
الصفحه ٨٤ : محمد وأحمد ابني موسى بن شاكر «في حفر النهر المعروف بالجعفري ،
فأسندوا أمره إلى أحمد بن كثير الفرغاني
الصفحه ٨٥ : ء سنة ٢١٩ (١). ويقول ابن الفقيه إن المعتصم بناها ونزلها سنة ٢٢١ (٢). أما اليعقوبي فذكر أن المعتصم خرج
الصفحه ٨٦ : أسهموا
قبل ذلك في الإشراف على تشييد الأبنية في المراكز التي اختارها قبل استقراره على
التشييد في سامرّا