الصفحه ١٣٣ :
الجعفري ومنازله
ومساكنه وأسواقه في أسرع مدة ، وصار الموضع موحشا لا أنيس به ولا ساكن فيه ،
والديار
الصفحه ١٥٤ :
القصور والدور
والمنازل والقطائع :
في المصادر أربعة
مصطلحات عن أحوال الأراضي التي وزّعت هي الدور
الصفحه ١٥٥ :
الفصل الحادي عشر
منازل المغاربة والعرب
المغاربة :
يقول اليعقوبي في
كلامه عن شوارع سامرّا
الصفحه ١٦٦ :
قوّى عزيمة
المنتصر على قتل أبيه المتوكل وأكسبهم في زمنه مكانة لم تذكر المصادر آثارها.
ولما ولي
الصفحه ٥٠ : توسعها إلى الهضبة
الإيرانية حتى وصلت جيوشها في زمن الخلفاء الراشدين إلى خراسان فضمت إلى دولتها
البلاد
الصفحه ٦٥ :
الفصل الخامس
المنطقة ومعالمها
منطقة سامرّاء
شيدت سامرّاء في
منطقة من كورة الطيرهان (١) وكانت
الصفحه ٧٠ :
قصوره (٥).
الماحوزة :
الماحوزة هي
المعلم العمراني الثالث البارز في الأطراف الشمالية الشرقية من منطقة
الصفحه ٧٤ : دجلة.
وسكن هو في بعض ما
بني له ، وسكن بعض الناس أيضا ثم قال إن أرض القاطول غير طائلة ، وإنما هي حصى
الصفحه ٧٥ : المنطقة على بعد فرسخين من العمران ، ولم يكن في
ذلك الموضع شيء من العمارة ، ثم أحدث العمارة حتى صارت قطيعة
الصفحه ٨٥ : للبحث عن موقع مدينته
في ذي القعدة سنة ٢٢٢ (٣).
وهذا الاختلاف بين
الروايات في تحديد موعد بنائها
الصفحه ٩٤ : ء ، وجنوبي المسجد وبينه وبين شارع أبي أحمد يقع
شارع بغداد وسوق الغنم ، وكل هذه المعالم في جهة الجوسق.
ورد
الصفحه ١٠٩ : بهذه المواضع ، وأقطعوا فيها ، وجعل هناك أسواقا
لأهل المهن بالمدينة. ولم تحدّد المصادر مواقع هذه الأسواق
الصفحه ١١١ : تكن له لذة في تزيينها وإنما كانت غايته
الإتقان ، وكانت في سامرّاء إقامته الدائمة إبّان خلافته فلم
الصفحه ١٤١ :
العلويون
إن تعبير «الهاشميون»
يشمل العباسيين والعلويين الذين كان لهم في توجهاتهم السياسية تياران
الصفحه ١٤٣ : ء أن تنتقل فيها المؤسسات الأمنية المتصلة بالخلافة بما
فيها الحجابة والحراسة ، والمؤسسات المتعلقة بإدارة