الصفحه ١٠٨ :
المعروفات بالأولى
والثانية والثالثة إلى السابعة ، ويصب في دجلة بإزاء المطيرة (١).
لم تذكر
الصفحه ١٠٩ : كانوا
يعملون في إعمار الجانب الشرقي ، فعمله محاولة لفصل الحرفيين في السكن عن الجانب
الشرقي.
وأولى
الصفحه ١١٠ :
كلهم أو أكثرهم ،
والموضع المعروف بالأزلاخ الذي عمر بالرجّالة المغاربة في أول ما اختطّت سرّ من
رأى
الصفحه ١١٤ :
وبمقارنة ما ذكره
سهراب بما ذكره اليعقوبي ، فإن سهراب ذكر قصر الجص الذي يوحي في سياق ذكره بأنه
أول
الصفحه ١١٦ :
دفن في الجوسق من
الخلفاء المعتصم (١) ، والمنتصر وهو أول خليفة من بني العباس أظهر قبره وذلك أن
أمه
الصفحه ١٣٢ : أول يوم من المحرم سنة ٢٤٧ ، فلما جلس أجاز الناس بالجوائز
ووصلهم ، وأعطى جميع القواد والكتّاب ومن تولّى
الصفحه ١٣٥ : بنيت في
السنوات القليلة الأولى من عصر الخلافة العباسية في سامرّاء ، ولم يستمر استخدامها
أو نموّها
الصفحه ١٤٠ : ضخمة (٣) ، وذكرت علاقة بعض الخلفاء برجال من نسل الخلفاء العباسيين
الأول فكان صالح بن علي بن يعقوب بن
الصفحه ١٤٥ : مروان منذ أواخر خلافة المأمون إلى أن توفي في أول
خلافة المعتصم ، فتلاه محمد بن عبد الملك الزيات الذي ظل
الصفحه ١٥٢ : النشاط التجاري إلى أواخر
الربع الأول من القرن الثالث.
إن اتخاذ الخلفاء
سامرّاء مقرا لمقامهم ، ونقل معظم
الصفحه ١٥٥ : بالأزلاخ
الذي عمر بالرجالة المغاربة في أول ما اختطّت سرّ من رأى (١).
قال المسعودي بعد
كلام قصير عن جمع
الصفحه ١٥٧ : المغاربة كانوا متواجدين منذ أول تخطيط سامرّاء ، وأن قطائعهم كانت في
موضع فيه منشآت لها أهمية سياسية وأمنية
الصفحه ١٦٢ :
وذكر أن الشارع
الثاني ، وهو شارع أبي أحمد أوله دار بختيشوع الطبيب التي بناها في أيام المتوكل ،
ثم
الصفحه ١٦٥ : ، (٧) وكان ممن أيد العباس بن المأمون في مؤامرته على المعتصم
فقتله المعتصم وفشلت المؤامرة إلا أن أول ذكر
الصفحه ١٦٧ : وقطائعهم
منازل الحرز مما يلي المشرق ، أوّل هذا الشارع من المطيرة عند قطائع الأشروسنية.
والشارع الخامس