الصفحه ٣٠ : فرضها. وقد أصدر المأمون قراره بفرض
الفكرة والمحنة بكتاب أصدره في شهر ربيع الأول من سنة
الصفحه ٣٢ : فأجابوا إجابات مبهمة ، فكتب المأمون الى
إسحاق كتابا ثانيا أن يجمع واحدا وعشرين لم يذكروا في الكتاب الأول
الصفحه ٣٧ :
الفصل الثالث
المعتصم والجيش
المعتصم نشأته
وحياته الأولى
ولد المعتصم ،
واسمه محمد وكنيته
الصفحه ٣٩ : وصل
بغداد كان أول عمل قام به معالجة خطر الزّطّ الذين كانوا يعيثون منذ زمن المأمون
في بطائح جنوب العراق
الصفحه ٦٦ :
الكسروي أوله أسفل دور الحارث بشيء يسير مماس لقصر المتوكل على الله المعروف
بالجعفري ، وعليه هناك قنطرة
الصفحه ٦٨ : ، وكان صديق هذا يخفر أول الطريق ثم تحوّل
حاربا يقطع الطريق (٦).
الكرخ :
وفي جنوب الدور
تقع الكرخ التي
الصفحه ٨٩ : المعتصم في
تخطيطه الأول لسامرّا جامعا واحدا ، قال عنه البلاذري إن المعتصم (خط المسجد
الجامع ، واختط
الصفحه ٩٠ : المؤذنين فيها ، وحتى ينظر إليها من فراسخ ، فجمع الناس فيها وتركوا المسجد
الأول (٢).
وذكر ابن الجوزي
أن في
الصفحه ٩٢ : » (٥).
وذكر اليعقوبي أن
المتوكل بنى مسجده الجامع في أول الحير في موضع واسع خارج المنازل لا يتصل به شي
من
الصفحه ٩٣ : شوارع الحير شارع الأسكر
والشارع الجديد ، وبنى المسجد في أول الحير في موضع واسع خارج المنازل ، لا يتصل
به
الصفحه ٩٧ : الشارع الجديد ، وبنى المسجد الجامع من أول الحير في موضع واسع
خارج المنازل لا يتصل به شيء من القطائع
الصفحه ١٠٠ : يسمّها ، ولكنهم يحتفظون بسماتهم المتميزة بارتباطهم
بالمهنة بالدرجة الأولى. ولعلهم كانوا يسيرون وفق
الصفحه ١٠٤ : الأولى التي أقامها
المعتصم ، وأن تشييد هذه السوق خفف الازدحام وآثاره في سوق المعتصم والتي من
الأرجح أنها
الصفحه ١٠٦ : كانت تصدّرها ، فسلعها استهلاكية تعتمد على ما تستورده
من مواد أوّلية أو مصنوعات.
لم يذكر للتجّار
في
الصفحه ١٠٧ : وانبساط في الأرض ،
وأن تربتها ليست كلسية ، واعتمدت في زراعتها على نهر الإسحاقي الذي قال عنه سهراب
: وأوله