الصفحه ٢٥ : حوادث تبرئ إظهار هذا القول ، كما أنه لم يذكر
عملا قام به المأمون في بغداد يتصل بهذا القول. وأول ما يكشف
الصفحه ٧٦ : المغاربة (٢).
يتصل بوادي إسحاق
بن إبراهيم واد هو أصل شارع الحير الأول الذي فيه دار أحمد بن الخطيب
الصفحه ٨٤ : فوهة
الأعلى الكسروي الذي يذكر سهراب «أوله دور للحارث بشيء يسير مماس لقصر المتوكل
المعروف بالجعفري وعليه
الصفحه ٨٧ :
القصور ، والراجح
أنهم راعوا بالدرجة الأولى مواقعها في التخطيط العام للمدينة.
لم تذكر المصادر
الصفحه ٩٥ : ، وينتهي بوادي إبراهيم بن
رباح.
٣. شارع الحير
الأول : وهو يتصل بوادي إسحاق بن إبراهيم.
٤. شارع برغامش
الصفحه ١٠٢ :
الأسواق الفرعية
غير سوقي الرطابين والرقيق وكانتا في أوله ، وأسواق أصحاب البياعات الدنيّة مثل
أصحاب
الصفحه ١٣٦ : بالجعفرية (٤) ، ولكن لم تقم على مدافنهم مشيدات. ويذكر المسعودي أن
المنتصر أول خلفاء بني العباس أظهر قبره
الصفحه ١٧٥ :
الجواري اللاتي اشتراهن لهم أن يكنّ من الأتراك أيضا. وهذا عمل متصل بالأحوال
الحضارية بالدرجة الأولى. ولم
الصفحه ١٩٠ : الجعفاء وسائر الخدم
الكبار.
والشارع الثاني
يعرف بأبي أحمد وهو أبو أحمد بن الرشيد أول هذا الشارع من
الصفحه ١٩١ : بإزاء درب لا يخالطهم أحد من الناس. وآخر
منازل الأتراك وقطائعهم قطائع الخزر مما يلي المشرق. أول هذا
الصفحه ١٩٧ : ........................................................................ ٥
الفصل
الأول : المصادر......................................................... ٧
كتب البلدانيين
الصفحه ٩ : القصور ، والشوارع ، والإقطاعات والأسواق. وكان
بحثه المعتمد الأول للباحثين المحدثين ، وبخاصة الآثاريين
الصفحه ١٠ : ودور الخرب وصينية سر من رأى نفسها في وسطها ،
ومن أول ذلك الى آخره عند دور الخرب نحو مرحلة لا ينقطع
الصفحه ١١ : ء الأول من كتاب «الأوراق» للصولي معلومات مغنية إذا حكمنا عليها بما أورده
في الجزءين التاليين المتوافرين
الصفحه ٢٩ : ووصفوا خلق الله وفعله بالصفة التي هي لله وحده ، وشبّهوه به ، والاشتباه
أولى بخلقه ، وليس يرى أمير