الصفحه ١٤٥ : مروان منذ أواخر خلافة المأمون إلى أن توفي في أول
خلافة المعتصم ، فتلاه محمد بن عبد الملك الزيات الذي ظل
الصفحه ١٤٦ :
وولي محمد بن
إسحاق بن إبراهيم الشّرط للمعتصم والواثق والمتوكل.
وولي الجيش عجيف
بن عنبسة ، ثم
الصفحه ١٨٧ : وينزلها ولدي ، ولقد أمر
الرشيد يوما أن يخرج ولده إلى الصيد فخرجت مع محمد والمأمون وأكابر ولد الرشيد
فاصطاد
الصفحه ١٩٤ :
الصفوف مما يلي
قبلة المسجد ، وأقطع أحمد بن اسرايل الكاتب أيضا بالقرب من ذاك ، وأقطع محمد بن
موسى
الصفحه ١٩ : المهدي الذي كان ممن أيده ابن
عائشة ، وهو من أحفاد إبراهيم الإمام ، كما أيده محمد بن إبراهيم الأفريقي
الصفحه ٢٠ : (١) من أم اسمها مراجل وهي بادغيسية ، وبعد ستة أشهر من السنة
نفسها ولد أخوه محمد الأمين من زبيدة. وفي سنة
الصفحه ٢١ : الحصار وبعده ، من كتاب محمد رجب النجار «الشطار
والصيارون».
(٢) الطبري ٣ / ٢٠١٢.
(٣) المصدر نفسه
الصفحه ٣٣ :
حنبل ، وسجادة ،
والقواريري ، ومحمد بن نوح. ثم طلب المأمون أن يشخص إلى الرقة (!) سبعة لم يذكروا
في
الصفحه ٣٧ :
الفصل الثالث
المعتصم والجيش
المعتصم نشأته
وحياته الأولى
ولد المعتصم ،
واسمه محمد وكنيته
الصفحه ٤٦ : أبي جعفر المنصور ومحمد
المهدي وهارون الرشيد إلى الثغور الشمالية في أطراف بلاد الشام والجزيرة لتعزيز
الصفحه ٦٦ : حجارة ، ثم يمر إلى الإيتاخية وعليه هناك قنطرة
كسروية ، ثم يمر إلى المحمدية وعليه هناك جسر زوارق ، ثم يمر
الصفحه ٧٠ : ، وأقطع القواد وأصحابه
فيها ، وجدّ في بنائها وتحوّل إلى المحمدية ليتمّ أمر الماحوزة (٧). وذكر أنه في سنة
الصفحه ٧١ : محمد بن موسى المنجم ومن يحضره من المهندسين أن يختاروا موضعا ،
فوقع اختيارهم على موضع يقال له الماحوزة
الصفحه ٧٣ :
تحوّل إلى
المحمدية ليتم بناء الماحوزة (١). وقد أقبل منها سليمان بن عبد الله ابن طاهر بعد أن صار
الصفحه ٨٢ : أن يبتني مدينة ينتقل إليها وتنسب إليه ويكون له بها الذكر ، فأمر
محمد بن موسى المنجم ومن يحضر بابه من