الصفحه ٢٩ :
جاهلا بأمر دينه الذي أمره الله به من وحدانيته فهو بما سواه أعظم جهلا ، وعن
الرشد في غيره أعمى وأضلّ
الصفحه ١١٣ : أحمد بن المعتصم يسكن قصر الجص (٢) ولعله بني له ، فقد ذكر سهراب ما يحدد موقعه حين قال إن
نهر الإسحاقي
الصفحه ١٩٥ :
القواد والكتّاب
ومن تولى عملا من الأعمال ؛ وتكامل له السرور وقال الآن علمت أني ملك إذ بنيت
لنفسي
الصفحه ٦١ : ء إلى تنبؤ راهب ، فيروي
اليعقوبي أن المعتصم ارتاد موقع سامرّاء «فقال له بعض الرهبان نجد في كتبنا
الصفحه ١٨٦ : البناء ، واختطت الأسواق على القاطول وعلى دجلة وسكن هو في بعض ما بني
له وسكن الناس أيضا ، ثم قال : أرض
الصفحه ١٤ : ضمن كتاب «المدينة الإسلامية» سنة ١٩٧٠ عرض فيه ملاحظات قيّمة عن
سامرّاء.
ومن أحدث المعنيين
بدراسة
الصفحه ٣٤ : آثارها في عموم الناس.
إن كتاب المأمون
واضح. هو تفكيك السيطرة السياسية على أفكار الجمهور الأكبر والسواد
الصفحه ١٨٤ : .
ثم ينقل عن
المهلبي في كتابه «العزيزي» قوله : «جزت بسرّ من رأى منذ صلاة الصبح في شارع واحد
، مادّ عليه
الصفحه ٤٠ : لا
بدّ له من قوة عسكرية بتصرّفه تقيم في بغداد
__________________
(١) انظر عن هذه
الحركة كتاب
الصفحه ١٩١ : الوادي ، ويتصل ذاك بقطائع القواد والكتاب والوجوه والناس كافة.
ثم شارع خلف شارع
الأسكر يقال له الحير
الصفحه ٥ : ، واستقر خلال السنوات الثماني الأخيرة من خلافته في
الرقة. وأما المأمون فأنه بعد أن صفت له الخلافة قضى
الصفحه ١٩٠ : وسائر الناس وقطيعة أبي أحمد
بن الرشيد في وسط الشارع ، وفي آخره مما يلي الوادي الغربي الذي يقال له وادي
الصفحه ٣٨ :
احتفظ المعتصم
بعلاقة طيبة مع المأمون لدى عودته إلى بغداد ، ولم يذكر له إسهام في النشاطات
السياسية
الصفحه ٧٤ : دجلة.
وسكن هو في بعض ما
بني له ، وسكن بعض الناس أيضا ثم قال إن أرض القاطول غير طائلة ، وإنما هي حصى
الصفحه ١٤٢ : ء للصابي
٢٥ وتجدر الملاحظة أن عددا من الأمويين كانوا مقربين للعباسيين ذكر منهم ابن حزم
في كتاب الأنساب