الصفحه ٤٦ : أبي جعفر المنصور ومحمد
المهدي وهارون الرشيد إلى الثغور الشمالية في أطراف بلاد الشام والجزيرة لتعزيز
الصفحه ٦٦ : حجارة ، ثم يمر إلى الإيتاخية وعليه هناك قنطرة
كسروية ، ثم يمر إلى المحمدية وعليه هناك جسر زوارق ، ثم يمر
الصفحه ٧٠ : ، وأقطع القواد وأصحابه
فيها ، وجدّ في بنائها وتحوّل إلى المحمدية ليتمّ أمر الماحوزة (٧). وذكر أنه في سنة
الصفحه ٧١ : محمد بن موسى المنجم ومن يحضره من المهندسين أن يختاروا موضعا ،
فوقع اختيارهم على موضع يقال له الماحوزة
الصفحه ٧٣ :
تحوّل إلى
المحمدية ليتم بناء الماحوزة (١). وقد أقبل منها سليمان بن عبد الله ابن طاهر بعد أن صار
الصفحه ٨٢ : أن يبتني مدينة ينتقل إليها وتنسب إليه ويكون له بها الذكر ، فأمر
محمد بن موسى المنجم ومن يحضر بابه من
الصفحه ٨٤ : محمد وأحمد ابني موسى بن شاكر «في حفر النهر المعروف بالجعفري ،
فأسندوا أمره إلى أحمد بن كثير الفرغاني
الصفحه ١١٢ :
: وقد انفرد ابن الفقيه في ذكر هذه القصور ، عدا قصر الجص ، ولعل العبد الملكي
منسوب إلى محمد بن عبد الملك
الصفحه ١٢٥ :
وانتقل إليه من
البرج ورجّحه على سائر قصوره بنى به البنية كثيرة (١). ولما قبض المتوكل على محمد بن
الصفحه ١٢٨ : والمنارة والحير ؛ ولم يذكر من القصور غير المحمدية والمتوكلية.
ووردت إشارات عن
بعض هذه القصور والمنشآت في
الصفحه ١٣٠ : (١). وقال إن المتوكل أقطع القواد وأصحابه فيها ، وجدّ في
بنائها ، وأقام في المحمدية ليشرف على إتمام بنائها
الصفحه ١٣٢ : قصره الجعفري أعظم القصور.
وولّي محمد
المنتصر بن المتوكل فانتقل إلى سرّ من رأى وأمر الناس جميعا
الصفحه ١٣٣ : (٣).
وذكر الفيروزابادي
أن المعشوق قصر بسرّ من رأى (٤) ، وذكر الصابي أن محمد بن عبد الله بن خاقان تقلد نفقات
الصفحه ١٣٨ : ،
__________________
(١) بغداد لطيفور ـ ١٠٠
؛ وانظر إبراهيم بن المهدي لبدري محمد فهد.
(٢) الطبري ٣ /
(٣) عيون الأنباء
لابن
الصفحه ١٣٩ : ، إذ ورد في
المصادر ذكر صالح بن هارون الرشيد (٣) ، وصالح بن العباس بن محمد بن علي بن عبد الله بن العباس