الصفحه ١٧٤ : والفراغنة
والأتراك أيضا في دروب منفردة ، والفراغنة في دروب منفردة ممتدة من المطيرة ، إلى
دار صالح بن العباس
الصفحه ٣٤ : على توجيه
الرأي العام وتحويل القضايا الكلامية إلى توجهات سياسية ولا مدى سيطرتهم على هذه
التوجهات وعمق
الصفحه ١٨٢ :
يتركه عمارة (٣).
وذكر ابن جبير أنه
في رحلته من بغداد إلى الموصل نزل على شط دجلة بمقربة من قصر يعرف
الصفحه ٢٤ :
السنوات الأخيرة من خلافته بقضية «خلق القرآن» ووجّه من دمشق إلى واليه على بغداد
إسحاق بن إبراهيم كتبا
الصفحه ٣٩ : ، فأظهروا عدم رضاهم ودسوا مؤامرة قضى عليها
المعتصم وقتل العباس وعددا من القادة الذين لم يساندوا اختياره
الصفحه ١١٤ :
ذكر الجوسق أكثر من أي قصر آخر في سامرّاء مما يدل على أهميته. وقد بناه خاقان
عرطوج للمعتصم (٤) ، ولذلك
الصفحه ١٥٣ : فرج وكتب في
قبض ضياعه وأمواله ، ثم صولح على عشرة آلاف ألف درهم وأخذ من محمد بن عبد الملك
الزيات ما
الصفحه ١٠٩ : مدن عربية ، إذ لم يشر إلى استقدامه ذوي مهن من مدن
أعجمية ، وإن كان أشار إلى جلبه من سائر البلدان وهي
الصفحه ١٩١ : والأتراك أيضا في
دروب منفردة ، والفراغنة في دروب منفردة ممتدة من المطيرة إلى دار صالح العباسي
التي على رأس
الصفحه ١٣٦ :
مجاري الماء إليها
الزعفران على قدر ليحفر ويجري في البركة (١). وذكر الفيروزابادي بركة في جوسق دار
الصفحه ١٦٩ : الأدنى لنهر زرفشان ، وهي من بلاد الصغد ، وقد تمّ ضمها
إلى بلاد الإسلام على يد الفضل بن يحيى البرمكي سنة
الصفحه ٤٩ : جيش طاهر بن الحسين
الذي وجّهه المأمون للسيطرة على بغداد كان فيه من الترك عدد يصعب تقديره.
السغد
الصفحه ١١٣ : أوله أسفل من تكريت ويجيء إلى الطيرهان ، ويصير إلى قصر المعتصم
بالله المعروف بقصر الجص ويسقي الضياع هناك
الصفحه ٥٦ :
أسد يشتري بعضهم
من بلاد ما وراء النهر ، وكان عددهم قبل أن تقضي عليه الخلافة ثلاثة آلاف ، ولعل
الصفحه ٥٧ : عليها فظلت مركزا لسكّ النقود منذ تأسيسها سنة ٢٢٣ إلى سنة ٣٣٣ ؛ ما عدا سنوات
قليلة متفرقة لم يعثر خلالها