الصفحه ١٨٦ : ؛ فثقل ذلك على
المعتصم وعزم على الخروج من بغداد فخرج إلى الشمّاسية وهو الموضع الذي كان المأمون
يخرج إليه
الصفحه ١٨١ :
ويذكر اليعقوبي في
كتابه «البلدان» «فثقل ذلك على المعتصم وعزم الخروج من بغداد فخرج إلى الشماسية
وهو
الصفحه ١٩ : على بغداد بإلزام الناس ، وفيهم كثير من
المحدثين ، على القول بخلق القرآن (١).
ثم سار المأمون
إلى بلاد
الصفحه ١٠٠ : لأن الحاجة إلى أعمالهم ستستمر مع دوام نمو
المدينة التي جلبهم إليها. وهذا يدل على أن هدفه منها إنشا
الصفحه ١٠٧ : فقال : وتكريت من غربها إلى أن تنتهي إلى الأنبار بين دجلة
والفرات قليلة العمارة ، وإنما العمارة منها ما
الصفحه ٨٢ : حفره عند
المتوكلية ، وقول ياقوت إن إحدى القناتين صيفية والأخرى شتوية قد يدل على أنهما
كانتا تأخذان ما
الصفحه ٣١ : الإشارة إلى أنه لم
تسجل فرحة بها ، وإنما يدل سياق الأحداث على وجوم الناس منها ، وهو موقف سلبي لم
يصل حدّ
الصفحه ١٩٥ : بن المتوكل فانتقل إلى سرّ من رأى وأمر الناس
جميعا بالانتقال عن الماحوزة وأن يهدموا المنازل ويحملوا
الصفحه ٧٦ : بن رباح وقطائع عدد من كبار رجال الإدارة ، وفي وسطه قطيعة أبي أحمد ،
وتمتد عليه القطائع إلى باب
الصفحه ٨٤ : ، فغلط في فوهة النهر المعروف بالجعفري ،
وجعلها أخفض من سائره ، لا يغمر سائر النهر (١)».
فصار ما يغمر
الصفحه ١٦٢ : ، وكان يقود خمسة آلاف مقاتل (٢). وهذا العدد يعادل ما كان بإمرة عجيف ، مما يدل على مكانته
المتميزة في
الصفحه ١٩٤ : مقدار ثلاثة فراسخ إلى
قصوره ، وجعل دون قصوره ثلثة أبواب عظام جليلة يدخل منها الفارس برمحه ، وأقطع
الناس
الصفحه ١٩٣ :
المعتز خلف المطيرة مشرقا بموضع يقال له بلكوارا ، فاتصل البناء من بلكوارا إلى
آخر الموضع المعروف بالدور
الصفحه ٣٨ : والفكرية ببغداد ، مما يدل على أنه قصر اهتمامه على الحياة العسكرية ،
ولعل هذا ما دفع المأمون إلى تقريبه
الصفحه ٨٦ : تخطيطها من أخطاء.
وفي المشرفين على
العمل ذكر اليعقوبي فقال : «صير إلى كل رجل من أصحابه بناء قصر ، فصيّر