الصفحه ١٦٨ : إلى عماله على خراسان في غزو من لم يكن على الطاعة
والإسلام من أهل ما وراء النهر من أهل تلك النواحي
الصفحه ١٠ :
بنواحيها ماء يجري
إلا أنهار القاطول التي تصبّ بالبعد منها إلى سواد بغداد. وعمارتها ومياهها
الصفحه ١٧٧ : إلى ما كانت عليه أيام المستعين ، وتوقيعا بردّ التلاجىء حتى
يدفعوها إلى رجل يضمّون إليه خمسين رجلا من
الصفحه ١٦٠ :
المغاربة والفراغنة ورجّحهم على الأتراك فاستاء هؤلاء من عمله. وآخر ما ذكره
الطبري عن المغاربة هو اتفاقهم مع
الصفحه ١٣٢ :
الشارع الأعظم من دار أشناس التي بالكرخ والتي صارت للفتح بن خاقان مقدار ثلاثة
فراسخ إلى قصوره ، وجعل دون
الصفحه ١٠٨ : عمارات وضياع وقصر الجص ، ولم يسمّ أيّا من الضياع السبع التي
عليه.
أورد اليعقوبي
أشمل ما وصلنا من وصف
الصفحه ١٥٦ :
من رأى ، ولا تشير
المصادر المصرية إلى نقل المعتصم مقاتلة من مصر إلى العراق ، سوى ما ورد في مادة
الصفحه ١٩٢ :
البغال وعلى الإبل
لأن آبارهم بعيدة الرشاء ، ثم هي مالحة غير سائغة فليس لها اتساع في الماء ، ولكن
الصفحه ٤٧ : الفرد ، علما بأن كثيرا من الأعاجم
نسبوا إلى العشائر العربية بالولاء.
ولما أسّس أبو
جعفر المنصور بغداد
الصفحه ١٢٧ : ما احتيج إليه من الشراب ، والرواق قد عم فضاؤه الصدر ، والكمين
والأبواب الثلاثة على الرواق ، فسمّي هذا
الصفحه ٤٣ : رجل من أهل الشام وقال له انظر لعرب الشام كما نظرت لعجم
أهل خراسان فأجاب المأمون أكثرت علي يا أخا أهل
الصفحه ٨٧ :
متوازية ، ولا يوجد ما يشير إلى أنها كانت متقاطعة ، وإنما تتعامد عليها دروب
لابدّ أن كلا منها أقصر وأضيق من
الصفحه ٧٤ :
سامرّاء ، ويذكر
اليعقوبي أن المعتصم انتقل من باحمشا إلى المطيرة فأقام بها مدة ، ثم مدّ إلى
القاطول
الصفحه ٩٩ : ليتابع نموّها الذي يمكن القول بأنه استمر
إلى آخر زمن المتوكل وقد أسهم في نشاط التجارة والعمل وفي ما
الصفحه ١١٨ :
نازلا فيه ، فدخل عليه ، فأخرج من ناحية ديوان الضياع ، ثم إلى الجوسق فحبس فيه
عند أحمد بن خاقان ، وانتهب