الصفحه ٤٠ : لا
بدّ له من قوة عسكرية بتصرّفه تقيم في بغداد
__________________
(١) انظر عن هذه
الحركة كتاب
الصفحه ٤٢ : كلّ منهم.
وذكر الأفشين في
كتابه إلى المازيار أربعة أصناف لجيش الخلافة ، ووصف مدى قوة كل صنف في
الصفحه ٤٩ : حاكم يوحّدهم سياسيا ، فكانت غالبية مدنهم تتمتع باستقلال
__________________
(١) انظر كتاب «الإغريق
الصفحه ٥٢ : تفاصيل أوفى
في كتاب بارتولد «تاريخ الترك في أواسط آسيا».
(٢) مناقب الأتراك
٥٢.
الصفحه ٦١ : ٢٥٧.
(٣) انظر كتاب «الامبراطورية
الفارسية» لهرزفيل.
الصفحه ٧٤ : ، فابتدأ بالبناء ، وأقطع القواد والكتّاب والناس ،
فبنوا حتى ارتفع البناء ، واختطت الأسواق على القاطول وعلى
الصفحه ٩٧ : لم تذكر أسماء شوارع قد تصوّب ما جاء في كتاب
البلدان لليعقوبي وتبقى هذه التسميات الغريبة لهذين
الصفحه ١٢٧ : في المصادر ما
ذكره المسعودي في كتاب مروج الذهب إذ كان «أحدث المتوكل في أيامه بناء لم يكن
الناس
الصفحه ١٤٠ : ،
ويقصد بهم العباسيون ، فقد أقطع المتوكل جماعة من الكتّاب والقواد ، ودفع المعتصم
لإبراهيم بن المهدي خمسين
الصفحه ١٤٢ : ء للصابي
٢٥ وتجدر الملاحظة أن عددا من الأمويين كانوا مقربين للعباسيين ذكر منهم ابن حزم
في كتاب الأنساب
الصفحه ١٤٦ :
إيتاخ على مائتي ألف دينار ، وأحمد بن الخطيب وكتّابه ألف ألف دينار ، وعبد الله
بن مخلد عشرة آلاف ، ونجاح
الصفحه ١٦٢ : (١) ، ويتبين من هذا أن قطائع الخراسانيين كانت تشغل شارعي
السريجة وأبي أحمد ، يشاركهم فيها قطائع الكتّاب وعدد من
الصفحه ١٨٠ :
أحوالها في العهود العباسية أن المنذري في كتابه «التكملة في وفيات النقلة» لم
يذكر ممن توفى في العهود
الصفحه ١٨٤ : .
ثم ينقل عن
المهلبي في كتابه «العزيزي» قوله : «جزت بسرّ من رأى منذ صلاة الصبح في شارع واحد
، مادّ عليه
الصفحه ١٨٥ :
نص فصل «سامرّاء» في كتاب «البلدان» لليعقوبي (نشر دي غويه) ، مع إشارة
إلى ما نقله الحميري في