الصفحه ١٧ : دفاع أهلها إلا بعد
__________________
(١) انظر كتابنا «بغداد
مدينة السلام» وبخاصة الجزء الثاني.
الصفحه ٣٠ : تبنّوها بعد ذلك ، إلا أنهم لم ينفردوا بالقول فيها ،
ولم تكن تشغل حيّزا كبيرا من أفكارهم التي أقدم وأبرز ما
الصفحه ٣١ : أن المصادر تذكر اهتمامه بجمع الكتب الإغريقية ، إلا أنه لم يكن مبتدعا في ذلك
، فقد سبقه إليها المنصور
الصفحه ٣٢ : الجمهور الأعظم والسواد الأكبر ، وأنه
استغلها انتهازيون لأغراض سياسية ، إلا أنه لم يوضح العلاقة بين فكرة
الصفحه ٣٣ : كتابيه ، وممن ذكر امتحانه عفان بن مسلم والفضل بن غانم ؛ إلا أن أبرز
الممتحنين أحمد بن حنبل من العراق
الصفحه ٣٥ : أمر المتوكل بإنزالها ورفعها إلى أوليائه
، ومع أن فشل الثورة لم ترافقه احتجاجات إلا أن العقاب الذي أنزل
الصفحه ٤٠ : اعتماد الأمين في الدفاع عن بغداد على أهلها الذين دافعوا ببسالة
عن مدينتهم ولم يتضعضعوا إلا بعد أن فرض
الصفحه ٤٢ : عموم جند خراسان. ثم قال إنه فيما عداهم «لم يبق أحد يحاربنا
إلا ثلاثة : العرب والمغاربة والأتراك» ، ثم
الصفحه ٤٦ : ، إلا أنهم على مر الأيام صاروا
ينتسبون أيضا إلى المدن التي كانوا يقيمون فيها (٢).
أضيفت إلى
المقاتلة
الصفحه ٦٤ : شيدت عليها سامرّاء كانت صحراء من أرض الطيرهان لا عمارة بها إلا دير
للنصارى بالموضع الذي صارت في دار
الصفحه ٦٧ : فراسخ» (٣). ويتبين من هذين النصين أن الدور كانت آخر حدود الإعمار في
أوج توسع سامرّاء ، إلا أنه ذكر
الصفحه ٦٩ :
اتصل بها وهو إلى
الآن باق وخربت سامرّاء (١) ، ويذكر أن سامرّاء خربت حتى لم يبق فيها إلا موضع
الصفحه ٧٠ : سامرّاء ،
واسمها آرامي معناه «البلدة» وهو يدل على قدمها ، غير أن المعلومات الواسعة عنها
لم تتوافر إلا
الصفحه ٨٣ : . ولم
يذكر منتهى ذلك النهر أو إرواءه المتوكلية ، ثم قال «إلا أن النهر لم يتم أمره ولم
يجر الما
الصفحه ٨٤ :
فيه إلا جريا
ضعيفا ، لم يكن له اتصال ولا استقامة ، أي إنه قد أنفق عليه بسببها ألف دينار ،
ولكن