الصفحه ١٠٧ : إليه. فخرجوا
والتقوه «بالبيرة» ، وساروا معه إلى حلب ، ودخلها في العشرين من شعبان ، واستقبله
مقدّموها
الصفحه ٦٤ : الحال على أن يعود إلى الشّام ،
ويسلّم ما بيده من أعمال مصر إلى أهلها ، ولم يكن عنده علم بما جرى لنور
الصفحه ١٢٨ : البانياسي
في قضاء حلب ، وسار إلى بلده دمشق.
ثم إنّ السّلطان «الملك
الناصر» أقام بحلب ، ورحل منها في الثاني
الصفحه ١٥٠ : يعبر من إحداهما إلى الأخرى بجسر ، فضربها بالمنجنيقات إلى أن طلبوا
الأمان ، ثم سلمها أهلها بعد ثلاثة
الصفحه ١٥٩ :
دوابّهم ، وذبح
البقر الذي يجرّ العجل ، فكان يموت في كل يوم ألوف من الرّجال ، ويسابقون الموتان
إلى
الصفحه ٢٧٦ :
الحواصل ، في
الأماكن المذكورة ، وذلك في الحادي والعشرين ، من جمادى الأولى من سنة أربعين
وستمائة
الصفحه ٧٦ : (٣) ، وما يليها ، وكان ملكه مرعش ، في أوائل ذي القعدة ،
والباقي بعدها.
وسيّر طائفة من
عسكره إلى سيواس
الصفحه ٩٢ : كلّ يوم ،
وصعد إلى قلعة حلب جريدة ، وأكل فيها شيئا ، ونزل ، وسار منها إلى «تلّ السّلطان» (٢) ، ومعه
الصفحه ١١٢ : «طمان» ، وصعد إلى قلعة حلب ، وكان معهم
علامة من عزّ الدّين ، فتسلّمها ، وسيّر عزّ الدّين من تسلّم سنجار
الصفحه ١٩٠ : جمادى الآخرة ، من سنة ثمان وتسعين وخمسمائة.
وصعد الرسول شمس
الدين بن التنبي إلى المنبر ، وقت اقامة
الصفحه ١٠ : ، واستند إلى الفرنج فلم ير ما يعجبه.
وكاتب تمرتاش ثم
خاف من غدره ، وأن يفادي به خير خان ، فسار إلى بلد
الصفحه ٣٨ : دينار ليرحل عنها ، فأجابه إلى ذلك.
ونزل الرّسول ،
وقد جمع الذّهب حتّى قلع الحلق من آذان أخواته ، وأحضر
الصفحه ٢١٩ : الخبر إلى
الملك الأشرف ، وخاف «ابن المشطوب» ، فسار إلى سنجار ، فاعترضه والي «نصيبين» ، من
جهة الملك
الصفحه ١٩٩ : ثلاثة من أصحابه ،
فاختنق ، وواحد من أصحابه ، وحمل إلى «حلب» ميتا في شعبان ، من سنة ست وستمائة.
وجرى على
الصفحه ١١ :
فأنهض تاج الدّولة
بوري العسكر إليه حينما سمع به ، فأسره ، ووصلوا به إلى دمشق ، لستّ خلون من شعبان