الصفحه ٢٠٨ : يكون راجعا إلى «شهاب
الدين طغرل» ؛ وحلّفوه على ذلك ، وركب ، والأمراء كلّهم في خدمته.
ونزل الملك
الصفحه ٣٩ : القلعة ، وكان إذا
ركب مشى العسكر خلفه كأنّهم بين حيطين مخافة أن يدوس العسكر شيئا من الزّرع ، ولا
يجسر أحد
الصفحه ٢٣٦ : أخرى ،
قتل من الفريقين فيها جماعة ، وكان الربح فيها للمسلمين ، وسيّرت العساكر من حلب
في النصف من شهر
الصفحه ٣٠٥ :
الحسن بن محمد
الحسيني
١٦٦
أبو الحسن المغربي
علي بن الحسين
حسن بن هبة
الصفحه ١٨٥ : «القريتين» ، ولحقهم الملك الكامل «بالقريتين» ، وهو مسرع إلى الشرق ،
ووقع عسكر حلب على قطعة من أصحابه
الصفحه ٦٠ :
وطلب منه إرسال
العسكر معه إلى مصر ليعود إلى منصبه ، ويكون لنور الدّين ثلث دخل البلاد بعد
إقطاعات
الصفحه ٢٠ : الأواخر من شوّال ، ثمّ سار إلى الموصل في ذي
القعدة من هذه السّنة.
وسار منها في
المحرّم من سنة ثلاثين
الصفحه ٢٣٨ :
الرّطل من الخبز إلى عشرة قراطيس ، ثم انحطّ السعر كان في تقاديم الغلّة ، إلى أن
بيع الرطل بخمسة ونصف
الصفحه ١٣٧ : ،
فأعطاه حمص ، وسار إلى دمشق.
وسيّر إلى «الملك
العادل» ، وطلبه إليه إلى دمشق ، فخرج من حلب جريدة ، ليلة
الصفحه ٢٣٩ :
في أيديهم من
بلدها. ثم سار السّلطان من «عزاز» ، إلى «تلّ باشر» ، وصعد إلى القلعة ، وولّى
فيها
الصفحه ١٧٧ :
إلى القلعة من شدّة
المطر ، فمنعه من في القلعة أن يطلع إلّا باذن «سيف الدّين» ، فسار إلى «دربساك
الصفحه ٣١ :
ورحل إلى حماة في
سابع ذي الحجة ، ورحل إلى حمص ، ثم إلى بعلبك ، فحصرها أوّل محّرم من سنة أربع
الصفحه ١٤٠ : . فقدّر الله تعالى : أن فتح أسد الدّين مصر ، ثمّ آل الأمر إلى أن ملكها
صلاح الدين. وهذا من أغرب الاتفاقات
الصفحه ١٧٦ :
ولما دخل السلطان
الملك الظّاهر من الّلاذقية ، سيّر عسكرا من عسكر حلب ، نجده لأخيه الملك الأفضل
الصفحه ٢٦٢ : .
واتّفق أنه فلج ،
وخاف من ولده ، فأرسل إلى أخته «الملكة» بحلب يطلب منها أن تقايضه «بقلعة جعبر» و
«بالس