الصفحه ٥ : أتابك إلى القلعة ، يوم الاثنين
سابع عشر جمادى الآخرة ، من سنة اثنتين وعشرين وخمسمائة ، وارتاد موضعا ينقل
الصفحه ١٢١ : من الرأي في حلب أن تسلّمها إلى الملك
النّاصر ، بجاهها ، وحرمتها ، قبل أن تنتهك حرمتها ، ويضعف أمرها
الصفحه ١٣٨ : الأمر».
ثم أخذ حلب من
أخيه ، وأعطاها ابنه «الملك الظاهر» ، وأعطى الملك العادل بعد ذلك حرّان ، والرّها
الصفحه ٥٨ :
المسلمين ، فلم
يكن لهم بهم طاقة ، وأرسلوا إلى نور الدّين يعرّفونه الحال ، فرهقهم الفرنج
بالحملة
الصفحه ١٥١ : ، وآلات الحصار إلى الجبل ، فأحدق
بالقلعة ، وركب المنجنيقات عليها فقاتلها ليلا ونهارا ، ثم قسم العسكر على
الصفحه ٣٧٣ :
المدينة
٤٤ ـ ٥٠ ـ ٥٧٥
مراغة
٤٤٤ ـ ٤٥٢
المرج
٦٦١
مرج
الصفحه ٣٨٩ : الدين مدينة آمد................................................... ٥٥٠
عصر الدولة الأيوبية
الصفحه ٢٦٩ : احتموا في «بستان البليل» ، وأخذوا منها
الأبواب ، وجعلوها ستائر عليهم ، وحفروا خندقا عليهم ، فقاتلوهم إلى
الصفحه ٨٦ :
الخشّاب ، فإنّ «الملك الصالح» أمنّه ، وسيّر له خاتما ، وركب إلى القلعة ، ومعه
خلق كثير من أهل حلب
الصفحه ٢٦ :
القليل ، ووصل بهم
إلى حلب في يوم السّبت الحادي عشر من شعبان ، فسرّ أهل حلب سرورا عظيما.
وكان
الصفحه ٢٢٥ :
يديه ، حتى خرج من
الخيمة ، وركب إلى القلعة.
وأقام «الملك
الأشرف» ، مقدار عشرة أيام ، واتفق رأيه
الصفحه ٢٣٧ :
الدّين ، في نصف
شهر رمضان ، من هذه السنة ، ونزل من القلعة ، وركب النّاس في خدمته ، ولم ينزل
منها
الصفحه ٢١٣ : .
وسار علم الدّين
قيصر إلى ملك الرّوم من «دربساك» ، وجاهر بالعصيان ، ونزل «نجم الدين ألطنبعا»
إليه من
الصفحه ٩٥ : ، والزّرد يمنعها من الوصول.
وجاء «سيف الدّين يازكج» فأمسك السكّين ، فجرحه الباطني ، ولم يطلقها من يده إلى
أن
الصفحه ٢٢٧ :
ودخلت سنة ثلاث وعشرين وستمائة
ووصل «محيي الدّين
أبو المظفر ابن الجوزي» ، إلى حلب بخلعة من