الصفحه ٢٧ : منه نصف اللّيل ونزل أهله من «أبي قبيس» (٢) ، فمنعوهم.
ودخل الرّوم مضيق
أفامية إلى أنطاكية ، وطلبها
الصفحه ٦ :
وأما الملك
ابراهيم بن رضوان فإنّه هرب منه إلى نصيبين ، وكانت في أقطاعه إلى أن مات.
وأما ختلغ أبه
الصفحه ١٨٢ :
ولمّا وصل الملك
الظاهر إلى «حماة» ، منعه عسكرها من العبور على الجسر فعبر قهرا ، ونزل عليها
الصفحه ١١٠ : الغراف ، والجراحي
وغيرهم أن يمدوا من «السّعدي» إلى «المباركة» في طريقه ، وأن يقف جماعة حول دار «طمان
الصفحه ٣٠ :
وفي شهر رمضان
منها ، استحكم الفساد بين أتابك وتمرتاش ، فنزل أتابك زنكي (١) دارا ، وحصرها وافتتحها
الصفحه ٩٤ : سيف الدّين عزّ الدّين فرّوخشاه ، ووصل سيف
الدّين إلى حلب ، وترك أخاه عزّ الدّين في جماعة من العسكر
الصفحه ٢١٨ :
وبلغ خبره إلى
الملك الأشرف ، فأركب من كان بحضرته من العساكر ، خلفه ، وكان فيهم ابن عماد
الدّين
الصفحه ٩٦ :
بالحجارة ، فخرج ،
واتبعوه إلى قريب من الخيام.
ثم تردّدت الرسل
بينهم في الصّلح بين الملك الصّالح
الصفحه ١٤٧ : ، وكان من «بهونين» (٢) قد أرسلوا إلى السّلطان ، وهو «بصور» ، فأمّنهم ، وسيّر من
تسلّمها ، وسار السّلطان
الصفحه ٢٣٢ : والمسجد الأقصى ـ وليس لهم
في ظاهرها حكم ، وأعطاهم «بيت لحم» ، وضياعا في طريقهم إلى القدس ، من عكا.
وعاد
الصفحه ١٦٣ : الجماعة إلى سفل المركب وأخذ
قطّاعته ، وخسف المركب ، ودخل فيه الماء ، وغرق ، ولم يظفر الكفّار منه بشي
الصفحه ١٣٥ : واليها ، وزوّج بعض بنيه ببنت الخاتون بنت قرا أرسلان ، ثم عاد إلى
الموصل عند إياسه من خلاط ، فوصل إلى «كفر
الصفحه ٨٣ : الصّالح.
وأما حال المدينة
فانّ السّنّة من أهل البلد مالوا إلى «المجدية» ، لتعصبّهم للسّنّة على الشّيعة
الصفحه ٢٠٣ :
ودخلت سنة إحدى عشرة وستمائة
فجدّد السلطان
الملك الظّاهر «باشورة» حلب ، من «باب الجنان» إلى «برج
الصفحه ١٢٤ : ، في سابع عشر صفر ، من سنة تسع وسبعين وخمسمائة.
وخرجت العساكر
ومقدّمو حلب إليه إلى «الميدان الأخضر