الصفحه ١١١ : ء ، ثم تزوّج أمّ الملك الصالح ، في خامس شوّال من السنة ،
ثم سيّرها إلى الموصل ، واستولى على جميع الخزائن
الصفحه ١٧٩ : ».
فسيّرا وأعلما
السلطان وهو «بريحا» (١) ، فأمر ببناء ما استهدم منها ، وسار إلى «حارم» ، فوصلها
في محرّم سنة
الصفحه ١٥٧ :
اتّصلت بينهم ليلا ونهارا ، وكثر القتل بينهم ، وأقبل الشّتاء ، فلقي المسلمون منه
شدّة. وحضروا إلى السّلطان
الصفحه ٣٧ : لقصد دمشق
ومنازلتها ، وكان ببعلبكّ مجانيق فحملت إلى حمص ، في شعبان من هذه السّنة.
وقيل : إنّ عزمه
الصفحه ١٣٤ : ثمانين ، فوصل حلب وأقام بها إلى أن خرجت السنة ، وسار منها إلى «حرّان»
، والتقاه مظفر الدين بالبيرة ، في
الصفحه ١٤٤ :
المتردّدة من
الشّام إلى مصر ، فاجتاز به قافلة عظيمة ، غزيرة الأموال ، كثيرة الرّجال ، ومعها
جماعة
الصفحه ١٦٧ : المرض إلى دماغه ، وتوفي ـ رحمهالله ـ في الثّالث عشر من مرضه ، في وقت الفجر ، من يوم
الأربعاء ، السّابع
الصفحه ٢٠١ :
«البغلة» من
الحجارة الهرقليّة ، وعمق الخندق ، إلى أن نبع الماء في سنة ثمان وستمائة.
وخرجت من مصر
الصفحه ٢٥١ : » من مصر ، وقصد دمشق ، وسيّر من حلب نجدة إلى دمشق وكذلك سيّر «الملك
المجاهد» ولده «المنصور» إليها
الصفحه ٩٨ : ، يلتمس منه قتل أبي صالح ،
والّلالا ، وشاذبخت ، وكان قد أحضر الكتاب إلى الملك الصّالح. وهو خارج إلى الصيّد
الصفحه ١٥٤ :
ثم توجه في الثالث
من شهر ربيع الأول ، إلى «مرج فلوس» (١) محاصرا «لشقيف أرنون» (٢) ورحل من «مرج
الصفحه ٧٧ : بلاد
اليمن.
وصلاح الدّين على
ما كان عليه من الطّاعة في الظّاهر لنور الدّين إلى أن اتّفق أن مرض نور
الصفحه ٨٨ :
القلعة من النّزول.
وسار إلى حماة ،
فملك مدينتها مستهلّ جمادى الآخرة ، وكان بالقلعة عزّ الدّين جورديك
الصفحه ١٦٠ :
عشرة واحد ، ولم
يخرجوا من «أنطاكية» حتى ملؤوها قبورا.
ووصل الملك إلى «طرابلس»
، في نحو ألفي فارس
الصفحه ٢١٦ : ، وخافوا من استيلائه عليها ، وانتقامه منهم لميلهم إلى «الملك الأفضل». وبلغه
عنهم أشياء عزموا عليها ، وهو