الصفحه ٣٣ : ، وقتلوا كلّ من كان بالخيم ، ونهبوا
وسبوا ، وعادوا إلى حلب بالوسيق العظيم ، والأسرى والرؤوس
الصفحه ٣٥ : فتح الرّها ، ونفسه في كل حين تطالبه بذلك ، إلى أن عرف أنّ
جوسلين صاحبها قد خرج منها في معظم عسكره ، في
الصفحه ٢٥ : مقدّم كبير ورجعوا إلى خيمهم خائبين.
ورحل يوم الأربعاء
ثامن شعبان مقتبلا إلى صلدي (٢) فخاف من بقلعة
الصفحه ١٦٢ : ، وأقلعوا
داخلين إلى مرسى «عكا» ، مسلّمين على الفرنج بلغتهم ، مبشّرين لهم بأنّ وراءهم من
المدد ، من تشتد به
الصفحه ٢٣٠ : ، فاطمأن الملك المعظّم
إلى ذلك ، ومكّن الملك الأشرف من الرحيل ، فسار إلى «الرّقة» ، في جمادى الآخرة من
الصفحه ٢١ :
وسار سيف الدّين
سوار في سنة ثلاثين وخمسمائة في جمع من التركمان يبلغ ثلاثة آلاف إلى بلد
الّلاذقيّة
الصفحه ١١٨ : قد استأمن إلى «الملك
الناصر» ، وضاق الحال عليه ، فشرع في قطع جامكية أجناد من القلعة ، وقتّر على نفسه
الصفحه ١٦٤ : إلى «عسقلان»
، فسار في عراضهم ، ليمنعهم أن يخرجوا من ساحل البحر ، فساروا من عكّا إلى «يافا»
، وهي
الصفحه ١٩ :
وصول بشر بن كريم
بن بشر رسولا من المسترشد إلى زنكي بخلع هيّئت له ؛ وتقدّم إليه بالرّحيل عن دمشق
الصفحه ١٠١ :
ودخل الملك الصالح
إلى حلب ، وخلف العسكر بأرض «عمّ» (١) و «جاشر» ، حول
حارم ؛ يمنعونها من الفرنج
الصفحه ١٢٢ : إلى القلعة من «برج المنشار» ـ وكان عند باب الجبل الآن متّصلا بالمنشار ـ إلى
أن قرّر مع الملك النّاصر
الصفحه ٢٤٦ : ء اليه إلى «عين تاب» ، فاستشعر أرباب الدّولة التّدبير من ذلك ، وحصل عند جدّة
السّلطان وحشة من ذلك
الصفحه ٢٧٤ :
وطاقه ، وغنم العسكر من الخيل ، والبغال ، والجمال ، والآلات ، والأغنام ، ما لا
يحصى ، وبلغت الأغنام
الصفحه ٤٦ : (١).
وعاد نور الدّين
إلى الشّام ، وأخذ ما كان قد ادّخره أبوه أتابك من الخزائن ، وكانت كثيرة جدّا.
فغزا نور
الصفحه ١٥٢ : ، وتسلّمها في ثاني شعبان من
السنة (٢).
وفي ذلك اليوم عاد
إلى الخيم ، وراسله أهل «أنطاكية» في طلب الصلح