الصفحه ١٤٥ : »
، ونازلها يوم الأحد السادس عشر من جمادى الآخرة ، وتسلّمها يوم السبت سلخ جمادى
الآخرة ، بعد أن تسلّم في طريقه
الصفحه ٩٤ :
واحد ، وذلك في
يوم الخميس العاشر من شوّال ، سنة إحدى وسبعين وخمسمائة.
ونزل الملك
النّاصر وعسكره
الصفحه ١٥٠ : أيام ، يوم الجمعة سادس عشر الشهر ، ثم عاد
السلطان إلى الثقل ، وسيّر ولده الملك الظّاهر إلى قلعة تسمى
الصفحه ٢٠٧ :
سنة ثلاث عشرة وستمائة ، وكتم خبر موته ذلك اليوم ، حتى دفن في الحجرة ، إلى جنب
الدّار الكبيرة ، التي
الصفحه ١٥١ :
وسبعون ذراعا ،
فتأمله وقوّى عزمه على حصاره ، واستدعى الثقل وبقية العسكر ، يوم السبت رابع عشري
الصفحه ٢٤٣ : ء الدّين
بحلب ، في يوم الأربعاء الرابع عشر من صفر ، من سنة اثنتين وثلاثين وستمائة.
وطلب «الكمال ابن
الصفحه ١٥٩ : إلى أنطاكية أخذها من صاحبها ، وأودع فيها خزائنه ، وسار منها يوم
الأربعاء خامس وعشرين من شهر رجب ، سنة
الصفحه ٨ : أتابك ، في سنة أربع وعشرين ، فأكرمه وشرّفه ، وخلع عليه ، وأجرى له
الإقطاعات الكثيرة ، وأعطاه ولاية حلب
الصفحه ٣١ :
وثلاثين وخمسمائة ، وضربها بالمجانيق إلى أن فتحها يوم الاثنين رابع عشر صفر.
وفتح القلعة يوم
الخميس خامس
الصفحه ٣٤ : ، وذلك في جمادى الأولى
من السّنة.
وفي يوم الأربعاء
خامس وعشرين من ذي القعدة ، وقعت خيل تركمان نهضت من
الصفحه ٢٨ : يوم الخميس
ثالث عشر صفر ، حدثت زلزلة شديدة ثمّ اتبعها أخرى ، وتواصلت الزّلازل ، فهرب
النّاس من حلب إلى
الصفحه ١٤٠ : العادل». ودخل بها يوم الأربعاء سادس وعشرين من شهر رمضان.
ثم إنّ السّلطان
عزم على قصد «الكرك» مرّة أخرى
الصفحه ٢٧ :
ودام القتال عشرة
أيام ، ولقي أهل قلعة شيزر بلاء عظيما ، ثمّ اقتصروا في القتال على المجانيق
الصفحه ١٦٤ :
الواسطة ،
ولأصحابه أربعة آلاف.
وحلف الفرنج لهم
على ذلك ، وتسلّموا «عكا» ، في يوم الجمعة سابع عشر
الصفحه ٢٢٤ : شعبان من سنة عشرين وستمائة.
ونزل الملك الأشرف
من مصر ، ووصل إلى حلب في شوال من سنة عشرين ، والتقاه