الصفحه ٣٣٧ :
المكتفي العباسي
٩٣ ـ ٩٥ ـ ٩٧ ـ ٩٨ ـ ١٠٠
مكتوم بن حسان
٤٤٢
مكي بن قرناص
الصفحه ٣٤ : مكانها واحدة جديدة حملت اسمه «العمادية». معجم البلدان.
(٢) من قلاع ديار
بكر.
(٣) بلدة من ديار بكر
قرب
الصفحه ٣٧٥ :
١٢٦
مقدونية
١٢٤
مكة
٤٤ ـ ٥٧٥
ملطية
٣٥٨ ـ ٤٠٤
الصفحه ١٣٩ : إيّاها ، فقال صلاح الدّين : أتمنّى
على الله مصر ، ثم قالا لي : تمنّ أنت شيئا ، فقلت : إذا كان مجد الدّين
الصفحه ٢٦ :
القليل ، ووصل بهم
إلى حلب في يوم السّبت الحادي عشر من شعبان ، فسرّ أهل حلب سرورا عظيما.
وكان
الصفحه ١٢١ :
الأمر إلى ما ينتهي».
فأحسّ طمان عند
ذلك بما قد حصل في نفسه ، فقال له : «أنا أذكر لك ما عندي ، على
الصفحه ١٥١ : عنوة ، ونهبوا جميع ما فيها ، وأسروا من كان فيها ،
وعاد السلطان إلى الثقل ، وأحضر صاحبها ومعه من أهله
الصفحه ٦١ : الدّين علي كوچك ، وسيّر صاحب ماردين عسكره ؛ وأما صاحب الحصن
فقال له خواصّة وندماؤه : «على أي شيء عزمت
الصفحه ٧٦ : : «وبقرب البلقاء من أطراف الشام موضع يقال له الرقيم ، يزعم بعضهم أن به
أهل الكهف» والمعني بهذا منطقة البترا
الصفحه ١٥٠ :
المسلمون على
أسوار الربض ، فهجموه ، فانضم أهله إلى القلعة ، فقاتلهم المسلمون فصاحوا : الأمان
الصفحه ١٢٠ : أقطاعكم». فقال له بعضهم : «من يريد حلب يحتاج إلى أن يخرج الأموال ولو
باع حلي نسائه» ؛ فأحضر أواني من
الصفحه ١٣٤ : المحرم سنة إحدى وثمانين ، وعاد معه إلى «حرّان»
، وطالبه بما بذل له من المال ، فأنكر ذلك فأحضر رسوله العلم
الصفحه ٢٤٦ :
بغير مركوب ،
وسيّر عدّة خلع لأمراء الدّولة ، وسيّر مع رسول مفرد خلعة «للملك الصالح» ، على أن
يجي
الصفحه ٣٦ : الدّين
أبو المعالي فضل الله بن ماهان رئيس حرّان هو الّذي يحثّ أتابك في جميع الأوقات
على أخذها ، ويسهّل
الصفحه ١١١ :
فخرج إلى الباب ،
فوجد مظفّر الدّين بن زين الدّين مع بني الغراف ، فقالوا له : «إنّ المولى عزّ