الصفحه ٢١٤ :
السّلطان موضع أبيه ، وأن يخطب له في البلاد ، وتضرب السكّة باسمه ، وأن تكون
العساكر الحلبيّة في خدمته. فقال
الصفحه ٢١٨ : صاحب «قرقيسيا» ، فلحقوه على «السّاجور» ، وفي صحبته «نجم الدّين بن أبي
عصرون» ، فقبضوا عليه وأتوا به إلى
الصفحه ٢٤٣ :
وثلاثين وستمائة.
وأقام السّلطان
بها يرتّب أحوالها ، وأقام فيها واليا من قبله ، فاتّفق وفاة القاضي بها
الصفحه ٢٣٤ : خوارزمشاه
على «أخلاط» ، ووافقه ابن زين الدين ، في الباطن ، وصاحب آمد في الظاهر ، وخطب له
، وضاق الأمر بأهل
الصفحه ٩٧ :
مدّة ، فسيّر ، واستشفع بالملك النّاصر ، فقبل الشفاعة وأمنّه ، فخرج بماله وأهله
، وحاشيته ، ومضى إلى
الصفحه ٢٣١ : وحقّ أهله. ومرض «الملك المعظّم» بدمشق ومات سلخ ذي القعدة. وملك دمشق بعده «الملك
الناصر» ولده.
وفي هذه
الصفحه ٢٥٤ :
يلتفت إليه ، ولم
يستحضر. وسيّرت المجانيق ، ونصبت على قلعة المعرّة.
ووصل في أثناء ذلك
، رسول من
الصفحه ٢٥٥ : الموافقة ، بينه وبين صاحب
حلب ، وأن يجروا منه ، على عادة أبيه ، في الصّلح ، وإقامة الدعوة له بحلب ، فلم
يجب
الصفحه ٢٠٨ : العزيز
، والملك الصالح ، وجلسا في دار العدل ، والملك العزيز في منصب أبيه ، وأخوه إلى
جانبه ، والملك
الصفحه ٢٨٣ :
٢٠٣
ولما طغى «نصر»
أتحت له الرّدى
... ولا الحشد
٢١٧
عليّ لها أن
الصفحه ٣٤٢ :
حرف الياء
ياروقتاش الخادم
٣٨٣ ـ ٣٨٤
يازكج (سيف
الدين)
٥٢٧ ـ ٥٥٩
الصفحه ١٠٤ : مملكته ، سالكا في الإحسان إلى
أهل حلب طريق أبيه ، عفيف اليد والفرج
__________________
(١) ذكر ابن
الصفحه ١٦٨ : بالاحسان ، وعمل بوصيّة أبيه في الأفعال الحسان ،
وشارك أهل حلب في سرورهم والحزن ، وقلّد أعناقهم أطواق
الصفحه ٢٧٦ : ء سنيّا ، وفوّض تدبير العسكر إلى «الناصح أبي المعالي الفارسي» ، وفرح
أهل «بلاد الرّوم» ، وقويت قلوبهم
الصفحه ١١٣ :
هدمه الملك العادل
ـ وكان بين الجسرين اللّذين جدّدهما السلطان الملك الظاهر ـ رحمهالله ـ وعمل مكان