الصفحه ٧ : عليه جوابا ، فجذب
القاضي أبو غانم بلجام دابته ، فوقفت ، وقال له : «يا مولانا ، هذا الشّرع لا
ينبغي
الصفحه ٦٨ : فلم يجده في
الخيام ، وكان قد مضى لزيارة قبر الشّافعي ـ رضى الله عنه ـ فلقيه صلاح الدّين ،
وجورديك ، في
الصفحه ٧٤ : أيّوب بالملك النّاصر ، قال له : «كيف فعلت مثل هذا؟ أما تعلم أنّ نور
الدّين إذا سمع عزمنا على منعه
الصفحه ٤٣ : الشّيخ أبو عبد الله القيسراني من قصيدة :
وكيف لا نثني
على عيشناال
محمود والسّلطان
الصفحه ١٠٨ :
مودود» ، وقال : «كيف
تختصّ أنت ببلاد عمي وابنه وبأمواله ، دوني ، وهذا أمر لا صبر لي عنه». وطلب منه
الصفحه ٩٢ : » (٣) ، واستغوى أهل تلك النّاحية ، وأظهر لهم زخارف ، ومحالا ،
وقال لهم : «إذا جاء العسكر إليكم ، فسوف أرميهم بكفّ
الصفحه ١٣٧ :
النّاصر سايره يوما «سليمان» ، وجرى حديث مرضه ، وكان قد أوصى لكلّ واحد من أولاده
بشيء من البلاد ، فقال له
الصفحه ٤٠ : .
وبقي أتابك وحده ،
فخرج أهل الرّافقة فغسّلوه بقحف جرّة ، ودفنوه على باب مشهد عليّ ـ عليهالسلام ـ في
الصفحه ٢٧٣ :
وكان معهم جماعة ،
من الرّماة ، والجرخية ، من الفرنج ، فأمّنوا أهلها ، ودخلوها ، وأخذوا من كان بها
الصفحه ١٤٣ : » ، فإنّه
أكرمه ، وجلس له في دهليز الخمية ، واستحضره ، وأحضر معه «البرنس أرناط» ، وناول
الملك «كي» شربة من
الصفحه ١٠٥ : في حمله في كمّي ، بحيث لا يطّلع الّلالا ، ولا شاذبخت ، ولا أحد من خلق الله
على ذلك» ، فقال : «يا حكيم
الصفحه ١٦٥ : ».
وتوفي الملك
المظفّر تقيّ الدّين ، على «منازكرد» ، وهو محاصر لها ، بعد أن جرى له مصاف مع
بكتمر صاحب «خلاط
الصفحه ١٨٠ : المنصور «محمد بن الملك العزيز» ومربّيا له.
وخرج الجحاف ،
وجهاركس ، إلى «ميمون» إلى القدس ، فقيّد «الملك
الصفحه ٥٦ : ، قطب الدّين.
ثمّ سار إلى
الرقّة وبها أولاد أميرك الجاندار ، وقد مات أبوهم ، فشفع إليه بعض الأمراء في
الصفحه ٦٢ :
يحثّوا المسلمين
على الغزاة ، وقد قعد كلّ واحد منهم ومعه أتباعه وأصحابه ، وهم يقرؤون كتب نور
الدّين