الصفحه ١١٠ :
تريد الهرب ، وقد أمرنا بأن نعوقك» فقال : «والله ما لهذا صحّة ، ولو أردت المسير
عن حلب لمضيت ، لا على
الصفحه ٢٨ : ، وقد اجتمع عنده رسول الخليفة المقتفي ، وألبسه التّشريف الواصل
إليه ، ورسول السّلطان ، ورسول مصر
الصفحه ٢٦٨ : إلى «شيزر» ،
وتحيّز أهلها إلى المدينة التي تحت القلعة ، فهجموا الربض ، واحتمت المدينة التي
تحت القلعة
الصفحه ٢٨٤ :
... بني يزداذا
١٠٥
أمساور أم قرن
شمس هذا
... الأستاذا
١٠٥
يا
الصفحه ١٥ :
ذلك اليوم ، وقد
نكا أصحابه في أهلها ، ثمّ زحف عليها زحفا قويا ، فانهزموا بين يديه ، وهجم البلد
الصفحه ٦٥ : بالبابين (٢) ؛ وسارت العساكر المصريّة والفرنجيّة خلفه ، فوصلوا إليه
وهو على تعبئة وقد جعل أثقاله في القلب
الصفحه ١٢٨ : » ، وقد هرب أهلها ، فخرّبها
، ونهبها ؛ وخرّب حصنها. ثم سار إلى «عفربلا» ، فخرّبها ، وجرّد قطعة من العسكر
الصفحه ٩٥ : الصالح في
الخروج إلى قتال العسكر ، فدخل رسول من الملك النّاصر ، يقال له «سعد الدّين أبو
حامد العجمي
الصفحه ٢٠٧ : السّود إلى
أسفل جسر القلعة ، وصعد أكابر البلد إليهما.
وأصيب أهل حلب
بمصيبة فتّت في أعضادهم ، وكان له
الصفحه ٥٤ : نور الدّين وقد ترجح إلى الصّلاح ، فأجلسه في طيّارة مشرفة إلى المدينة ،
بحيث يراه النّاس كلهم ، وهو
الصفحه ٩٣ : ، فوصل الملك النّاصر العصر ، وقد تعب هو وأصحابه وعطشوا ،
فألقوا نفوسهم إلى الأرض ليس فيهم حركة.
فأشير
الصفحه ١٨٥ : ، فظفروا بهم.
فلما وصل الملك
الكامل ، وقد دخل ثقل السّلطان إلى «القريتين» ، سيّر إلى مقدّم عسكر حلب «علم
الصفحه ١٩ :
وصول بشر بن كريم
بن بشر رسولا من المسترشد إلى زنكي بخلع هيّئت له ؛ وتقدّم إليه بالرّحيل عن دمشق
الصفحه ٦ :
وأما الملك
ابراهيم بن رضوان فإنّه هرب منه إلى نصيبين ، وكانت في أقطاعه إلى أن مات.
وأما ختلغ أبه
الصفحه ١٨٨ : فلّاحوه.
ورحل إلى أبيه إلى
نابلس ، فسيّر الملك العادل نجدة تدخل إلى دمشق ، فبلغ حديثها الملك الظاهر