الصفحه ٨٥ : ، ونهب أدر جماعة من المجاروين له.
وانهزم القاضي أبا
الفضل ، واختفى في دار فخرا وابن كياعميد بالقرب من
الصفحه ١٢٧ : ، فبذل له ما يحب من الإقطاع
، فاشتطّ في الطّلب ، وراسل الفرنج ، ليست .. نجد بهم ، فسمع بعض الأجناد
الصفحه ١٧٥ :
الأمراء : علم
الدين قيصر الناصري ، أمير جاندار أبيه الملك الناصر ، فأقطعه اللاذقية ؛ وأخذها
من ابن
الصفحه ١٨٦ :
الفاسي ، وعمّي
أبي غانم ، وعبد الرحمن ابن الأستاذ ، وسألهم الدّعاء ، وتبرك بهم ، وأزال مظالم
كثيرة
الصفحه ١٨٩ : البغدادي» في
شعبان سنة سبع وتسعين ، وكان في خدمة أبيه الملك الناصر ، فانتقل بعد موته إلى حلب
، ووزر له
الصفحه ١٩٧ : ، من خدمة أبيه ،
فعبر في حلب ، فالتقاه الملك «الظّاهر» ، واحتفل به وأنزله في داره بقلعة حلب ،
وقدّم له
الصفحه ٢٠١ : الدين
عبد الله بن الحصين كاتب السلطان ، واستقلّ شمس الدين عبد الباقي بن أبي يعلى
بالوزارة ، في سنة تسع
الصفحه ٣٣٣ :
٤٥٢
محمد بن ملكشاه
٣٦٤ ـ ٣٦٩ ـ ٣٧٤
محمد بن أبي
موسى
٩٩
الصفحه ٣٠٦ : يلدك
٥٤٥
أبو حصين الرقي
١٢٧
ابن أبي حصينة
٢٢٥ ـ ٢٣٠ ـ ٢٣٢
الصفحه ٥ :
[عصر الدولة الأتابكية](١)
وقيل : إنّ ختلغ
أبه لم يزل بالقلعة حتى وصل أتابك فنزل إليه. وصعد
الصفحه ١٧٧ : ابنه «الملك الكامل محمد» إلى حلب ، زائرا ابن عمه الملك
الظّاهر ، وكان قد طلبه من أبيه ليزوره ، فالتقاه
الصفحه ٣٠٩ :
٣٨
ركن الدين بن قلج
أرسلان
٦٢٣
ابن أبي رمادة
١٦٩
روجار
الصفحه ٣١٩ : بن
أبي يعلي
٦٣٣ ـ ٦٤١
عبد الرحمن بن
الأستاذ
٦١٨
عبد الرحمن بن
أم
الصفحه ٣٣٦ :
أبو المعالي بن
حمدان سعد الدولة
أبو المعالي بن
أبي جرادة
٥٥٩
أبو
الصفحه ٤٤ : الأمر من ذلك اليوم.
وجدّد المدرسة
العصرونيّة على مذهب الشافعي ، وولّاها شرف الدّين بن أبي عصرون