الصفحه ٣١٥ :
أبي شيبة
٢٢٩
صالح بن علي بن
عبد الله
٦٤ ـ ٦٨
الصالح (الملك)
ـ أحمد
الصفحه ٩٨ : ، يلتمس منه قتل أبي صالح ،
والّلالا ، وشاذبخت ، وكان قد أحضر الكتاب إلى الملك الصّالح. وهو خارج إلى الصيّد
الصفحه ٣٢٣ :
علي بن أبي طالب
٥٤ ـ ٥٥
علي بن عبد
الرزاق
٤٣٨
علي بن
الصفحه ٣٢٦ : بديع
٣٣٣ ـ ٣٣٥ ـ ٣٣٦ ـ ٣٧٤ ـ ٤١٧ ـ ٤١٨ ـ ٤٣٠ ـ ٤٣١
ـ ٤٣٨
أبو الفضل بن
أبي أسامة
الصفحه ٢٤٠ : المنجنيق المغربي ، قبالة بابها ، وسيّر إلى صاحبها ، وقال له : «والله لئن
قتل واحد من أصحابي ، لأشنقنّك بدله
الصفحه ٢٩٤ : الله
أتابك طغتكين
أتزز بن ترك
٤٠٢
أتسز بن أوق
الصفحه ٨ : ومواقف مشهورة
أبان فيها عن شجاعة وإقدام ، وصار له بسببها الهيبة في قلوب الكفّار الأغتام.
وعزم أتابك في
الصفحه ٩ :
له الخطيب على
المنبر ، فلمّا كان وقت العصر من ذلك اليوم قبض عليه ونهب خيامه وجميع ما فيها.
وسار
الصفحه ٢١٥ :
«الملك الكامل» ،
ويكون قائما مقام أبي» ، فاتّفق الحال بين «أتابك» وبينه ، برأي القاضي «بهاء
الدّين
الصفحه ٥٧ :
في السّنة
المذكورة ، فامتنع زكيّ الدّين قاضي دمشق ، فعزل ؛ وكتب إلى جدّي أبي الفضل بحلب ،
فامتنع
الصفحه ٨٩ : ،
وبذل له أموالا كثيرة ليقتل الملك الناصر ، فقفزوا عليه ، فحماه الله منهم ،
وقتلوا (١).
وبقي محاصرا حلب
الصفحه ٢٦٢ : ». إلى شيء تعمل له ، بمقدار «قلعة جعبر» و «بالس». فاتّفق الأمر على أن
تعوّضه «بعزاز» ، ومواضع تعمل بمقدار
الصفحه ٢٧٥ : توفّيت إلى رحمة الله تعالى ، ليلة الجمعة الحادية عشرة ، من جمادى الأولى
، من سنة أربعين وستمائة. ودفنت في
الصفحه ٣١١ :
سعد بن أبي وقاص
٤٩
سعد الله بن هبة
الله
٤٠٧
سعد الدولة
الحمداني
الصفحه ١٧ : الهلاك وأعلموا
والدته زمرّد خاتون بذلك ، فقلقت له ، وحسّنوا لها قتله ، وتمليك أخيه شهاب الدّين
محمود