الصفحه ٢٩٢ : ـ ٣٠٩.
حرف الياء
الياروقية
: ٦٠١ ـ ٦٤٧ ـ ٦٥٠.
اليمانية
: ٧١.
الصفحه ٣٧٨ :
الوضيحي
٦٦٩ ـ ٧٠٤
حرف الياء
الياروقية
٤٩٥ ـ ٥٥١ ـ ٥٥٤ ـ ٥٥٥ ـ ٥٥٩ ـ ٦٣٥
الصفحه ١٣ : .
وأوقع الأمير سيف
الدّين سوار بفرنج تلّ باشر ، وقتل منهم خلقا كثيرا ، ووثب قوم من أهل الجبل على
حصن
الصفحه ٣٥ : ، ثمّ أمر أتابك برفع السّيف عن
أهلها ، ومنع السّبي ،
__________________
(١) كان النقابون
يفتحون ثغرة
الصفحه ٦٩ : ، ولا يذكر اسمه.
وسيّر الملك
النّاصر ، وطلب أباه نجم الدّين وأهله ، فسيّرهم نور الدّين إليه مع عسكر
الصفحه ٧٠ : شنيعا ، وخرج أهلها إلى ظاهرها.
وتواترت الزّلازل
بها أيّاما متعدّدة ، وكانت في ثاني عشر شوّال من السّنة
الصفحه ١١٩ :
فسلّمها أهلها
بالأمان في المحّرم. ثم سار منها إلى عين تاب ، وبها «ناصر الدّين محمد» أخو «الشّيخ
الصفحه ١٤٥ : افتتحها السّلطان صار من بقي من
أهلها إلى «القدس» ، خرج عند ذلك إليه ابن
__________________
(١) كانت
الصفحه ١٤٩ : إلى «جبلة» في ثامن عشر يوم الجمعة ، فما استّم نزول العسكر حتى تسلّم البلد
، سلّمها إليه قاضيها وأهلها
الصفحه ١٥٢ : ، وتسلّمها في ثاني شعبان من
السنة (٢).
وفي ذلك اليوم عاد
إلى الخيم ، وراسله أهل «أنطاكية» في طلب الصلح
الصفحه ١٥٣ : ، وضايقها
بالقتال ، حتى تمكّن النّقب من سورها ، فطلب أهلها الأمان فتسلّمها في النّصف من
ذي القعدة
الصفحه ١٦٤ : السّلطان من أخذهم «عسقلان» سبق إليها فهدمها
، وأخرج أهلها منها ، في شهر رمضان من سنة سبع.
فأقام الفرنج
الصفحه ١٨١ : بعض العسكر المدينة
بمخامرة من أهلها ، ونادوا بشعار الملك الأفضل.
وكان مجد الدّين ـ
أخو الفقيه عيسى
الصفحه ١٨٤ : ، ويبيعونه على أهل البلد ،
فأخرج الملك العادل خزائنه جميعها ، ثم اقترض من التّجار جملة كبيرة ، وأمر بعمل
الصفحه ١٩٤ : الملك الظّاهر يمدّ أهل «أنطاكية» بالغلال ، حتى قويت.