الصفحه ٥٥١ : ، وضم الثانية ، وبينهما باء ساكنة
دبّوس (ابن أبي
دبّوس) : بتشديد الباء المضمومة
الدكّالي (ابن
شعيب
الصفحه ٢٢ : وأخطاء
اللّغة وعمل المحققين وما يجوز وما لا يجوز في التحقيق ، يطرح ابن تاويت سؤالا
أساسيّا مهمّا ، ويجيب
الصفحه ٤٤ : خبرة خاصة بمقاصد المؤلف أو موضوع الكتاب.
والكتاب ـ كما
قدمت ـ مفتاح أول للذي يريد التعرف على ابن
الصفحه ٦١ :
عليه من الحاشية
والذّوين ، (١) فعمل السّلطان على إشارته ، واستدعى ابن سيّد الناس ،
وولّاه حجابته
الصفحه ٧٧ : تلمسان ، وردّ
أعمالها عليهم ، فوفّى لهم بذلك ، وعاد إلى المغرب. وارتحل ابن أبي الطلاق ،
والخيري
الصفحه ٨٣ : السّلطان أبو الحسن بجبال
هنتاتة ، (١) وفرغ ابنه أبو عنان (٢) من شواغله ، وملك تلمسان من بني عبد الواد ؛ كتب
الصفحه ٨٥ : إلى غير هؤلاء ممن كان
مختصّا به ، وقد ذكرهم ابن الخطيب في تاريخ غرناطة. فلمّا نكب الوزير ابن الحكيم
الصفحه ٨٦ :
أعرض عن عبد
المهيمن ، لما سخط غيبته عن قومه بالقصبة ، وجعل العلامة لأبي الفضل ابن الرئيس
عبد الله
الصفحه ٩٠ : الأخوين أبي زيد ، وأبي موسى ابني الإمام ، وكان من جلّة
أصحابهما.
ولما استولى
السّلطان أبو الحسن على
الصفحه ١٢٨ :
وانصرفت. وخرج الوزير ابن الخطيب فشيّعني إلى مكان نزلي ؛ ثم نظمني في علية أهل
مجلسه ، واختصّني بالنّجيّ في
الصفحه ١٣٩ : في ثغر بجاية ابنه الأمير أبا زكرياء ،
وفي ثغر قسنطينة ابنه الأمير أبا عبد الله. وكان بنو عبد الواد
الصفحه ١٧٩ : عليه أيام أبي حمّو ، واشتعل المغرب الأوسط نارا. ونجم صبيّ من
بيت الملك في مغراوة ، وهو حمزة ابن علي بن
الصفحه ٢٥٥ :
خبر وفاته ، وأنّ
ابنه أبا بكر السّعيد (١) نصب بعده للأمر ، في كفالة الوزير أبي بكر بن غازي
الصفحه ٢٦٥ : السّلطان عنّي في العجز عن
قضاء خدمته ، وأنزلوني بأهلي في قلعة ابن سلامة ، (٤) من بلاد بني توجين (٥) التي
الصفحه ٢٨٣ : أنواع السعايات ، وابن عرفة يزيد في إغرائهم متى اجتمعوا إليه
، إلى أن أغروا السّلطان بسفري معه ، ولقّنوا