الصفحه ١٦ :
إلى تلمسان التي
كانت حاضرة علمية بارزة. وسوف يتكرّر مرات عديدة ظهور ابن خلدون في المدن والأماكن
الصفحه ١٨ : تقشعرّ لها الأبدان ، فإنّ هذه المصادفة
ستشكّل علامة فارقة في حياة ابن خلدون. ولعلّ هذا العلامة الكبير ما
الصفحه ٣٧ : ابن خلدون للملك الظاهر برقوق ، والجزء الذي
تشغله يبتدئ من ص ٣١٥ وينتهي بصفحة ٣٨١ من الجزء الرابع عشر
الصفحه ٤٥ : .
وذكر ابن خلدون ـ فيما
ذكر في كتابه ـ شيوخه الذين تخرج على أيديهم ، وحلّاهم بحلى كانت ، عند تقديرها
الصفحه ٨٨ : ، ونفقت عنده فضائله. فلمّا سار ابن أبي عمرو في العساكر إلى بجاية ، سنة
أربع وخمسين ، انفرد ابن رضوان بقلم
الصفحه ٩٤ : مجلس الشيخين ابني الإمام ، ويأخذ نفسه بلقاء الفضلاء ، والأكابر ،
والأخذ عنهم ؛ والسّلطان في كل يوم
الصفحه ١٩٥ :
المحبوب واستدفع
المكروه ، السّلطان الكذا بن أبي اسحق ابن السّلطان الكذا ، (١) أبي يحيى بن أبي بكر
الصفحه ٢٦٨ :
بتوزر ، (١) وجعل نفطة ، (٢) ونفزاوة (٣) من أعماله ، وأنزل ابنه أبا بكر بقفصة ، (٤) وعاد إلى تونس
الصفحه ٣٣٧ : ، ومنها موطّأ عبد الرّحمن بن
القاسم (٣) رواه عنه سحنون ابن سعيد ، ومنها موطأ يحيى بن يحيى
الّليثي الأندلسي
الصفحه ٣٤٦ : يجب الالتفات إليه أن ابن الفرات
حين ذكر في تاريخ الدول والملوك (١ / ٦٥ سنة ٧٩١) تولية ابن خلدون مشيخة
الصفحه ٣٨٥ : .
__________________
(١) علي بن يوسف بن
عبد الله (أو ابن مكي) الدميري (أو الزبيري) ، المعروف بابن الخلال المالكي.
له ترجمة في
الصفحه ٤٢٣ :
للتاريخ ، أو لذلك العلم «الجديد» في «العمران» الذي وضع ابن خلدون مقدّمته قصدا
لتفصيل القول فيه. وابن خلدون
الصفحه ٤٢٧ : ء
الأجناس ، ولا علماء الاقتصاد ، ولا علماء الاجتماع قد فرغوا من دراسة ابن خلدون
من وجهات نظرهم المختلفة
الصفحه ٤٤٠ :
ابن بكير : يحيى
٣٣٢ ، ٣٣٨
البلّفيقي : محمد بن محمد بن إبراهيم
الصفحه ٤٤٥ :
ابن الحكيم : محمد بن عبد الرحمن
٨٤ ، ٨٥
ابن الحكيم : محمد القائد