الصفحه ٤٠ :
وظل العنوان بهذه
الصورة حتى بعد أن رحل ابن خلدون إلى الأندلس مرتين ، ثم ارتحل إلى مصر والحجاز
الصفحه ٥٨ :
وكان مقدّمهم أبو
مروان الباجي ، فنابذهم ابن الأحمر وخلع طاعة الباجي ، وبايع مرّة لابن هود ،
ومرّة
الصفحه ٦٢ : .
(٢) البطرني ضبطه ابن
خلدون بالقلم ، وابن ميمون البلوى ، بفتح الباء والطاء المهملة وراء ساكنة بعدها
نون ، نسبة
الصفحه ٦٧ :
الكبير بين
القراءات السبع ، من طريق أبي عمرو الداني ، (١) وابن شريح ، (٢) في ختمة لم أكملها
الصفحه ٧٠ : أمل سوى
لقاء ابن رضوان
وجنّة رضوان
هنالك ألفيت
العلا تنتمي إلى
الصفحه ٧٥ : ثناني
فعال شكره أبدا
عناني
جزى الله ابن
خلدون حياة
منعّمة
الصفحه ٧٦ : الأخوان إلى تونس في المئة السابعة ،
وأخذا العلم بها عن تلاميذ ابن زيتون ، وتفقّها على أصحاب أبي عبد الله
الصفحه ٨١ : فاختلطت. وقدم
الديار المصرية على تلك الحال ، وبها يومئذ تقيّ الدين بن دقيق العيد ، (١) وابن الرّفعة
الصفحه ٨٢ : أبي موسى ابن الإمام ، وجملة من الأصلين ، وكان أبو
حمّو (١) صاحب تلمسان يومئذ قد استفحل ملكه ، وكان
الصفحه ٨٤ :
المهيمن ؛ وكان أبوه محمد قاضيها أيام بني العزفيّ ، ونشأ ابنه عبد المهيمن في
كفالته ، وأخذ عن مشيختها
الصفحه ٩٦ : ، ويدرّس في نوبته مع من يدرّس
في مجلسه منهم ؛ ثم بعثه إلى تونس عام ملكها سنة ثمان وخمسين ؛ ليخطب له ابنة
الصفحه ١٠٦ :
المغرب ، بعد واقعة القيروان ؛ ثم هلك السّلطان أبو الحسن ، وزحف ابنه أبو عنان ،
إلى تلمسان ، فملكها ، سنة
الصفحه ١٢٦ : . وحططت بجبل الفتح (٢) وهو يومئذ لصاحب المغرب. ثم خرجت منه إلى غرناطة ، وكتبت
إلى السّلطان ابن الأحمر
الصفحه ١٤٢ :
فاعتزمت على ذلك ،
ونكر السّلطان أبو عبد الله ابن الأحمر ذلك مني ، لا يظنّه لسوى ذلك ، إذ لم يطلع
الصفحه ١٤٤ : بالصّهر في ابنته ،
وكانت عنده بتلمسان. فلمّا بلغه مقتل أبيها ، واستيلاء السّلطان أبي العبّاس ابن
عمّه صاحب