الصفحه ٢٤ : ،
وأمين الخولي ، وهؤلاء العلماء الثّلاثة يعترف لهم ابن تاويت بالفضل في رعاية
العمل وإسداء النّصح ، وإبدا
الصفحه ٣٢ : قدمها ابن خلدون لأبي العباس
الحفصي بتونس (١) ، وعنها يتفرع سائر الأصول التي تتمثل في مجموعات يسهل
تصور
الصفحه ٣٤ :
في آخر كتاب العبر متصلا به ، كتبه ابن الفخار السابق الذكر وكانت عنايته به من
حيث إعجامه أكثر من
الصفحه ٥١ : سفيان عليه ، حتّى أوثقوه وجاؤوا به إلى معاوية ،
فقتله كما هو معروف.
قال ابن حزم (٣) : ويذكر بنو خلدون
الصفحه ٥٤ : ابن سعيد عن الحجاري ـ سمت نفسه إلى
التّفرد ، فظاهر ابن حفصون (١) أعظم ثوار الأندلس يومئذ ، وكان بمالقة
الصفحه ٦٠ : ، واصطفى لحجابته محمد بن إبراهيم الدّبّاغ كاتب الفازازي ، وجعل محمد
ابن خلدون رديفا في حجابته. فكان كذلك
الصفحه ٦٦ : ، والسّير لابن إسحق ، وكتاب ابن الصّلاح في الحديث ، (٤) وكتبا كثيرة شذّت عن حفظي. وكانت بضاعته في الحديث
الصفحه ٧٤ : أبي الحسن ، فاعتصموا
بالقصبة دار الملك ، حيث كان ولد السّلطان وأهله ، وانتقض عليه ابن تافراكين
الصفحه ٨٩ :
غازي (١) بن الكاس ، وابن رضوان على حاله ؛ ثم غلب السّلطان أحمد
على الملك ، وانتزعه من السعيد
الصفحه ٩٨ :
فملكها ، وقتل
خالدا ، سنة اثنتين وسبعين.
وكان ابن مرزوق
يستريب منه ، لما كان يميل ، وهو بفاس
الصفحه ١٠١ : عامل السّلطان بتدلس ، (٥) يحياتن بن عمر ابن عبد المؤمن ، شيخ بني ونكاسن من بني
مرين ، فملكوه قيادهم
الصفحه ١٠٢ : ابن أبي عمرو إلى بجاية ، فأقمت عنده ، حتى انصرم الشتاء
من أواخر أربع وخمسين ؛ وعاد السّلطان أبو عنان
الصفحه ١٠٣ : ،
ومجالس ابني الإمام ، واستبحر في العلوم وتفنّن.
ولمّا انتقض
السّلطان أبو عنان ، سنة تسع وأربعين وخلع
الصفحه ١٠٥ : الله بن عبد السّلام ، وحضر مجلسه ، وأفاد منه
، واستعظم رتبته في العلم ، وكان ابن عبد السلام يصغي إليه
الصفحه ١٠٧ : الأمير أبو زكرياء ، ونصب ابنه محمد مكانه ،
فكتب عنه على رسمه ، ثم هلك السّلطان أبو يحيى ، وزحف السّلطان