الصفحه ٥٥ : البرد والثلج (تاج العروس).
(٢) أبو عمر أحمد بن
محمد بن عبد ربه القرطبي (٢٤٦ ـ ٣٢٨) صاحب كتاب العقد
الصفحه ٦٢ : إلى بطرنة (Paterna) من إقليم بلنسبة بشرق الأندلس انظر كتاب البيان المغرب ٣ / ٢٥٢.
(٣) الإفراد أن
الصفحه ٧٣ : ).
(٢) أبو اسحق إبراهيم
بن هلال الصابي الكتاب البليغ (٣١٤ ـ ٣٨٤). وفيات ١ / ١٤.
الصفحه ٧٥ :
المهيمن من الاختفاء
، وأعاده السّلطان إلى ما كان عليه ، من وظيفة العلامة والكتابة ، وكان كثيرا ما
الصفحه ٧٨ : محمد رحمهالله يقرأ عليه من كتاب التّبصرة لأبي الحسن اللّخمي ، (٤) وهو يصحّحه عليه من إملائه وحفظه ، في
الصفحه ٨١ : إياها وأشهدوا
علي بها في كتاب حملوه معهم إليه كما
__________________
(١) هو أبو الفتح
محمد بن علي بن
الصفحه ٨٤ : ، فاستكمل قراءة العلم هنالك وأخذ عن
أبي جعفر ابن الزّبير (٤) ونظرائه ، وتقدم في معرفة كتاب سيبويه ، وبرز في
الصفحه ٨٥ : دفعه لرياسة الكتّاب ، ورسم علامته في الرسائل
والأوامر ، فتقدّم لذلك سنة ثمان عشرة ، ولم يزل عليها سائر
الصفحه ٩٢ : ، والتعاليم ، والطب ، وغيرها ؛ ونظمه السّلطان أبو سعيد في حلبة
الكتّاب ، وأجرى عليه الرزق مع الأطباء ؛ لتقدّمه
الصفحه ٩٤ : ، ٢١٢.
(٣) إبراهيم بن محمد
بن إبراهيم القيسي الصفاقسي برهان الدين (٦٩٧ ـ ٧٤٣ ، أو ٢٤) صاحب كتاب «إعراب
الصفحه ٩٦ : وأعمالها ، فقدم عليه ورعى له وسائله ، ونظمه في أكابر أهل
مجلسه وكان يقرأ الكتاب بين يديه في مجلسه العلمي
الصفحه ٩٧ : البدرية ص ٨٩ ، وتاريخ ابن خلدون ٨
/ ٣٠٦.
(٢) اصطلح ابن خلدون
على كتابة «بطره» بطاء ، فوقها نقطتان
الصفحه ٩٨ : الحسن ، من أشياخنا ، وأصحابنا ؛ وليس موضوع الكتاب الإطالة
، فلنقتصر على هذا القدر ، ونرجع إلى ما كنّا
الصفحه ١٠٢ : همّته إلى التحلّي
بالعلم ، فعكف في بيته على مدارسة القرآن ، فحفظه ، وقرأه بالسّبع ، ثم عكف على
كتاب
الصفحه ١٠٣ : أباه ، ندبه إلى كتاب البيعة ، فكتبها
وقرأه على الناس في يوم مشهود ، وارتحل مع السّلطان إلى فاس ؛ فلما