الصفحه ٣١ : العزيز المريني (٧٩٦ ـ ٧٩٩)
، ولذلك قدم الكتاب باسمه (٢).
وكل واحدة من هذه
النسخ تختلف عن سابقتها صدورا
الصفحه ٤٤ :
أما الشروح
والتعليقات التي أثبتها في حواشي الكتاب ، فهي نوافل وزيادات تعبّر في أغلب
الأحيان ـ عن
الصفحه ٥٣ : موسى بن
سعيد العنسي الغرناطي (٦١٠ ـ ٦٧٣) صاحب كتابي «المغرب» و «المشرق» وغيرهما. يعتمد
عليه ابن خلدون
الصفحه ٨٦ : ، وتفنّن في العلوم ، ونظم ونثر ، وكان مجيدا في الترسيل ،
وحسنا في كتابة الوثائق ؛ وارتحل بعد واقعة طريف
الصفحه ١٦٣ : كتابه : «روضة التعريف بالحب الشريف» ؛ وهو كتاب يقل أن يوجد نظيره بين كتب
التصوف في المكتبة الإسلامية
الصفحه ٣٣٥ : لمالك على تصنيف هذا الكتاب ، فصنّفه وسمّاه «الموطأ»
أي المسهّل. (٤) قال الجوهري وطؤ يوطؤ وطاءة ، أي صار
الصفحه ٣٣٦ : في الأرض كتاب بعد كتاب الله أنفع ، وفي رواية أصحّ ،
وفي رواية أكثر صوابا ، من «موطّأ» مالك. (٢) وقال
الصفحه ٣٣٨ : تلك الموطآت إلا موطأ يحيى بن يحيى ، فبروايته أخذ
الناس في هذا الكتاب لهذا العهد شرقا وغربا. (٤)
وأما
الصفحه ٤٢٢ : التاريخي الضخم ، الذي يحمل عنوانا تغلب عليه الصنعة ، هو «كتاب العبر
وديوان المبتدأ والخبر في أيام العرب
الصفحه ١٤ :
وبينها هذا الكتاب
، ولما تمّ نشره من كتب تحت إشرافه.
وقد شارك ابن
تاويت في نشاط معهد المخطوطات
الصفحه ٢٩ : ، وكانت معرفته عن
طريق حديثه عن نفسه من أهم ألوان هذه المعرفة وأوكدها ؛ ومن هنا قرأت هذا الكتاب
طلبا
الصفحه ٣٤ :
في آخر كتاب العبر متصلا به ، كتبه ابن الفخار السابق الذكر وكانت عنايته به من
حيث إعجامه أكثر من
الصفحه ٨٨ : الكتاب عن السّلطان. ثم رجع ابن أبي عمرو ،
وقد سخطه السّلطان ، فأقصاه إلى بجاية وولاه عليها ، وعلى سائر
الصفحه ١٠٥ : ويؤثر محلّه ، ويعرف
حقّه ، حتى لزعموا أنه كان يخلو به في بيته ، فيقرأ عليه فصل التّصوف من كتاب
الإشارات
الصفحه ١٠٧ : والسبعمائة ، وبها
الأمير أبو زكرياء بن السّلطان أبي يحيى ، منفردا بملكها ، على حين أقفرت من رسم
الكتابة