الصفحه ٦٤ :
العربي الحصايري ،
وكان إماما في النحو وله شرح مستوفى على كتاب التسهيل. ومنهم أبو عبد الله محمد بن
الصفحه ٤١ :
واستعار ، وكان ما تمكه «مقدمة» ابن خلدون ، ونسخة من هذا الكتاب ـ وكل واحدة
منهما كانت نسخة المؤلف
الصفحه ١٣ :
سنوات ، ووزّعها
على النّسخ المختلفة للكتاب ، وهي كثيرة ، فاختلفت باختلافها ، وتعدّدت بتعدّدها
الصفحه ٦٣ :
الأستاذ أبي
العباس البطرني وغيره من شيوخه ؛ وعرضت عليه كتاب التّقصّي لأحاديث الموطأ لابن
عبد البر
الصفحه ٦٥ : عليه كتاب مسلم بن الحجّاج ، إلا
فوتا يسيرا من كتاب الصّيد ؛ وسمعت عليه كتاب الموطّأ من أوله إلى آخره
الصفحه ٣١٠ :
إعرابه ، (١) وكتاب المغني لابن هشام (٢) وسمعت عن بدأة تفسير للإمام بهاء الدين بن عقيل ، (٣) ووصلت
الصفحه ٣٤٣ :
عن مالك. ولي في
هذا الكتاب طرق أخرى لم يحضرني الآن اتّصال سندي فيها.
فمنها عن شيخنا
أبي محمد عبد
الصفحه ١١ : العربيّ على اعتبارها فتحا فكريا وأساسا متقدما لعلم الاجتماع.
لكن هذا الكتاب
لابن خلدون ، وهو عمل قائم في
الصفحه ٢١ : المتألّهة ، فيصبحون ملك أيديهم!
VIII
بذل محمد بن تاويت
الطنجي جهودا غير عاديّة في تحقيق هذا الكتاب وفق
الصفحه ٣٢ : الأحداث ،
وبذلك أصبح ناسخا للأصول قبله ، معبرا عن الرأي الأخير الكامل للمؤلف في هذا
الكتاب.
ومن هنا كان
الصفحه ٣٩ : ، وقد كتبت في أواخر القرن ١٣.
اسم الكتاب
وهذا الكتاب ، منذ
عرف جزء تابع لتاريخ ابن خلدون ، وما كان
الصفحه ٤٦ : أوسع ما كان يعرفه ابن الخطيب من العلوم! وقد أورد له ابن خلدون في هذا
الكتاب رسائل ، وضح فيها شغفه
الصفحه ١٨٦ : وبركاته في يوم الفطر عام اثنين وسبعين وسبع مائة.
وكان بعث إليّ مع
كتابه نسخة كتابه إلى سلطانه ابن الأحمر
الصفحه ٤٢٥ : بعد هذا الكلام صورة جغرافيا كما رسمها صاحب كتاب رجار
، ثم نأخذ في تفصيل الكلام عليها ... إلخ». ويجب أن
الصفحه ٢٤ : .
تجدر الإشارة إلى
أننا اعتمدنا في إخراج هذه الطبعة على الطبعة اليتيمة من الكتاب المنشورة سنة ١٩٥١
في دار