الصفحه ٥٥٠ :
تيكورارين : بكسر
التاء بعدها ياء ، ثم كاف مضمومة ، قد وضع تحتها نقطة إشارة إلى أن نطقها كالكاف
الصفحه ٥٨ :
__________________
(١)(Marrakesh) بالفتح ثم التشديد وضم الكاف : مدينة عظيمة بالمغرب الأقصى ،
اختطها يوسف بن تاشفين في حدود سنة ٤٧٠
الصفحه ١٢٥ : النسب الواضح ، السالم من الرّبية عند كافة
أهل المغرب ، انتقل سلفه إلى سبتة من صقلية ، (١) وأكرمهم بنو
الصفحه ١٨٣ : » النافية
، أشبهت «ما» التي بمعنى الذي ، فجاز أن تدخل عليها لام الابتداء. وانظر شرح الرضى
على الكافية
الصفحه ١٨٤ : ، والزعم أنّي قمت القام المحمود في التشيع ، والانحياش ، (٨) واستمالة الكافّة ، إلى المناصحة ، ومخالطة
الصفحه ٢٢٠ : ، وما سواه قليل ، أنت الكافي ، ووعدك الوعد الوافي ، فأفض (٥) علينا مدارع (٦) الصّابرين ، واكتبنا من
الصفحه ٣٢٥ : » : «جاركس»
بجيم وألف وراء مهملة ساكنة وكاف «مهملة» وسين مهملة ساكنة ؛ وهو لفظ أعجمي معناه
أربعة أنفس
الصفحه ٣٨٣ : ء أبيه كافّة ، وأهل المراتب
والوظائف منهم ، شهادة قبلها القضاة. وأعذروا إلى الأتابك فيهم فلم يدفع في شي
الصفحه ٣٩٨ : الكبرى» ، وذكر أنه مات في حصار مدينة خوارزم.
وقد ضبطه ابن خلدون بضم الكاف وسكون الباء ، وفي طبقات
الصفحه ٥٤٨ : شين معجمة ساكنة
بسكرة : بفتح
الباء وسكون السين ، وبعدها كاف وراء مفتوحتان
بطا : بضم البا
الصفحه ٥٥١ : الدكالي) : بتشديد الكاف المفتوحة
دلّي : بكسر الدال
، وتشديد اللام المكسورة
الدّوسن : بفتح
الدال
الصفحه ٥٥٧ : ، وفتح الكاف التي وضع تحتها نقطة لتنطق كافا فارسية
(ي)
يحياتن : بفتح
الياءين بينهما حاء ساكنة ، ثم
الصفحه ٣٠ : الكتاب المخطوطة ، وصلتها بالمؤلف من أولى خطوات تحقيق هذا المنهج ، والذي
أقصده بهذه الصلة ، أن تكون النسخة
الصفحه ١٢ : ، وكتاب «رحلة» معا. ظل صاحبه
يضيف إليه ويبدّل في نسخه حتى أواخر أيام حياته. ومن هنا ، من كثرة الإضافة إلى
الصفحه ٤٠ : سجله قبل ففعل ، وعظم حجم الكتاب بما أضيف إليه من جديد
الأخبار ، ولم يكن العنوان السالف الذكر من السعة