الصفحه ١٨٥ :
النفس والولد ،
فجهينة خبره (١) مؤدّي كتابي إليكم ، ناشئ تأديبي ، وثمرة تربيتي ، فسهّلوا
له الإذن
الصفحه ٢١٩ : بالفجور : لا ترد يد لامس ؛ أي لا ترد من يريدها عن نفسها.
(١٤) الأعصم : الوعل
، وعصمته : بياض في رجله
الصفحه ٢٢٧ : إنسانين رأسهما ، وسائر
كواكبهما في الشمال والمشرق عن المجرة ، وأرجلهما إلى الجنوب والمغرب في نفس
المجرة
الصفحه ٢٦٥ :
ونكرته على نفسي ،
لما آثرته من التخلّي والانقطاع ، وأجبته إلى ذلك ظاهرا ، وخرجت مسافرا من تلمسان
الصفحه ٢٨٣ : رحمتي
التي أعتدّها
تحيي منى نفسي
وتذهب بوسي
ثم كثرت سعاية
البطانة بكلّ نوع من
الصفحه ٢٨٩ :
يلحقوا ياء النسب بآخر الألقاب المفردة للمبالغة في التعظيم ، ثم جعلوا النسبة إلى
نفس صاحب اللقب أرفع رتبة
الصفحه ٣٠٤ : استقلّت بي
ركاب لطيّة (١)
فأنت نجيّ
النّفس في القرب والبعد
وإنّي بباب
الملك حيث
الصفحه ٣٠٩ : عن نفسه كثيرا في أول «البحر» الذي طبع بمصر في ٨
مجلدات سنة ١٣٢٨ ه على نفقة سلطان المغرب الأقصى سابقا
الصفحه ٣١٦ : امتثالها ، ويسّر كلا لما خلق له ، (١) من هداية نفسه أو إضلالها ، وفرغ ربّك من خلقها وخلقها
وأرزاقها وآجالها
الصفحه ٣٢٤ : المقام الذي رضيه وحمده. ثم تاقت نفسه إلى ما عند الله ، فصرف
قصده إليه واعتمده ، وسارع إلى فعل الخيرات
الصفحه ٣٢٨ : صرغتمش المذكور.
(٢) همت السماء :
أمطرت ؛ والغمام : القطر نفسه.
(٣) العصام : رباط كل
شيء. من حبل ونحوه.
الصفحه ٣٥٢ : ، وقتله ، ونصب للملك محمد المنصور (٤) بن المظفر حاجي بن الناصر. وقام بالدولة أحسن قيام ، وأغرى
نفسه
الصفحه ٣٥٤ : بما كان في نفسه ، فأغرى عليّا المنصور بن السّلطان بالتوثّب على
الملك ، فارتاح لذلك وأجابه ، وأصبح يوم
الصفحه ٣٥٥ : في الاستبداد الذي في نفسه ، فدافعوه
وغلبوه وحصل في قبضتهم ، فخلعوا عليه بنيابة الشام ، وصرفوه لذلك
الصفحه ٣٥٦ : باستدعاء طشتمر ، وبعثوا
إليه ، وانتظروا. فلمّا جاءه الخبر بذلك ظنّها منية نفسه ، وسار إلى مصر ، فدفعوا