الصفحه ١٢٥ : ، غاية في الكرم
وحسن العهد ، وسذاجة النفس. ولمّا مررت به سنة أربع وستّين ، أنزلني ببيته إزاء
المسجد
الصفحه ١٢٨ : معروف إلى إنسان. ويريد ابن خلدون هنا نفس الاحتفال.
الصفحه ١٣٣ :
البكاء فإنها
حشاشة نفسي في
الدموع تذوب
ومنها في تقدم
ولده للأعذار من غير نكول
الصفحه ١٣٤ : لوعة
تبيح بشكواها
الضّمير المكتّما
خذا لفؤادي
العهد من نفس الصّبا
الصفحه ١٤٤ : حسوا في ارتغاء ، (٤) ويجعله ذريعة للاستيلاء على بجاية ، بما كان يرى نفسه
كفؤها بعدّه وعديده ، وما سلف
الصفحه ١٤٧ : ، فبعث إليّ به من
هنالك ونصّه :
بنفسي وما نفسي
عليّ بهينة
فينزلني عنها
المكاس
الصفحه ١٤٨ :
تحاميته حتى
ارعوى وتحاماني
ولا استشعرت
نفسي برحمة عابد
تظلّل يوما مثله
عبد
الصفحه ١٦٢ : ، وتحكّم شرّ الميتة في نفسه ، وإتيان النكال على حاشيته
، والاستئصال على ذاته (٤) ؛ والاضطراب مستول على
الصفحه ١٦٥ : لاحق
بتلمسان. يبعثها السيد الشريف منها ؛ فالنفس شديدة التعطّش ، والقلوب قد بلغت ـ من
الشّوق والاستطلاع
الصفحه ١٦٧ :
شكوى الغريب ، من
السوق المزعج ، والحيرة التي تكاد تذهب بالنفس أسفا ، للتجافي عن مهاد الأمن
الصفحه ١٧٠ : توجيه نائب ،
لرجعت على نفسي باللائمة في إغفال حقّكم ، ولكنّ العذر ما علمتم ، واحمدوا الله
على الاستقرار
الصفحه ١٧٣ : على خدمته ، ونهض من تلمسان لشفاء
نفسه من حصين وبجاية ، وذلك في أخريات إحدى وسبعين ، فوفدت عليه بطائفة
الصفحه ١٧٦ : لأوطّد أمره ، وأحملهم على مناصرته ، وشفاء نفسه من عدوّه ، بما كان
السّلطان آنس منّي من استتباع رياح
الصفحه ١٨٠ : اختلف لي فيه أول وآخر ، ولا شاهد ولا غائب. وأنتم أعلم بما في نفسي ،
وأكبر شهادة (٧) في خفايا ضميري. ولو
الصفحه ١٨١ : استضافني
ريبا بخطاب
__________________
(١) السخائم :
الضغائن ، والموجدة في النفس. والهواجس الخواطر