الصفحه ٣٥٧ : زيادة التاء
في « اكتتبها » للدلالة على أنّ كتابته كانت لنفسه بخلاف المجرد عنها كقولنا « كتب
فلان » فإنّه
الصفحه ٥٣٣ :
وقد بلغ من العظمة موقفاً إلى أنّ الله وملائكته
يصلّون عليه ، فأمر الله سبحانه المؤمنين أن يصلّوا
الصفحه ٣٦٩ :
الله ، فأمر بمحوها فعند ذلك كثر الضجيج واللغط وأشاروا إلى السيوف فقال علي عليهالسلام ما أنا بالذي
الصفحه ٤٤٦ :
اجْتَبَاهُ رَبُّهُ فَتَابَ عَلَيْهِ وَهَدَىٰ
) ( طه ـ ١٢٢
) إلى غير ذلك من خصائص ومناقب ، كما أنّه اصطفى
الصفحه ٢٢٩ :
، كي نقرّب إلى الأذهان كيفية حمل لفظ الأمر على الأمر التكويني ، أعني النظم
والسنن الجارية في دائرة
الصفحه ٤٣٥ :
توضيحه
: أنّ ما يجري على الله سبحانه من صفات
ونعوت تختلف عمّا يجري على غيره سبحانه لا بمعنى أنّ
الصفحه ٥٢٤ :
ممّا استأثر بعلمه
لنفسه ، نعم امكان اطلاع النبي على وقتها بمكان من الامكان إلاّ أنّ البحث في
وقوعه
الصفحه ١٣٩ : ).
الثاني
: انّه سبحانه أخذ الميثاق من الاُمم على
أنبيائهم على تصديقهم والاقتداء بهم وعلى ذلك تخرج عمّا نحن
الصفحه ١٩١ :
تنصيص الإمام موسى بن جعفر عليهماالسلام على الخاتمية
٩٦. عن علي بن رئاب عن العبد الصالح
الصفحه ١٩٥ :
تنصيص الإمام العسكري عليهالسلام على الخاتمية
١١٠. عن الإمام العسكري عليهالسلام قال : لقد رامت
الصفحه ٣٠١ :
وزان واحد ، بل ربّ
واجب يسوغ في طريق احرازه ، اقتراف بعض المحارم ، لاشتماله على مصلحة كبيرة لا
الصفحه ٣٥٣ :
« إنّ الآية لا تدل على أنّ النبي كان
اُمياً بل فيها أنّه لم يكن يكتب الكتاب وقد لا يكتب الكتاب من
الصفحه ٣٦٤ : يعاين الأشياء على ما هي عليه ، ويقف على الحقائق على النحو الذي يليق به
ويقدر على تلاوة ما لم يكن قادراً
الصفحه ٣٧٠ :
وروى الشيخ الأكبر المفيد أنّ رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم قال لعلي :
فضع يدي عليها ، فمحاه
الصفحه ٤٣٦ : من العلم الذي لا يشاركه فيه شيء ، بل يمتنع أن يشاركه فيه أحد لاستلزامه
الشرك وتعدد الواجب.
وعليه