الصفحه ٥٣ : الإفادات من ابن بطوطة عن جزر مالديف تعتبر أصيلة وفريدة في بابها
لم يتقدم عليه أحد فيها ومن هنا وجدنا أن
الصفحه ١٢٧ :
دونه ، ويجعل ذلك على باب داره ، ومن كان له خمس قطع منها جعل في أصبعه خاتما ،
ومن كانت له عشر جعل خاتمين
الصفحه ١٦ :
يقال له : قشحب ،
والملك الناصر إذ ذاك حديث السن لم يعهد الوقائع ، وكان الشيخ العريان في صحبته
فنزل
الصفحه ٤٧ : والجواري إلى الجنك ، وذلك في يوم الخميس ، وأقمت
لأصلي الجمعة وألحق بهم ، وصعد الملك سنبل وظهير الدين مع
الصفحه ١٣٧ :
النهر سبعة وعشرين يوما (٦١) وفي كل يوم ترسو عند الزوال بقرية نشتري بها ما نحتاج إليه
ونصلّي الظهر ثم
الصفحه ١٤٥ : اثنا عشر
الفا في زمام العسكرية وبتنا ليلة دخولنا في دار أميرهم.
وفي اليوم الثاني
دخلنا المدينة
الصفحه ٢٥ : للمغنّين والمغنيات تسمى طرب أباد ، من أجمل الأسواق وأكبرها ، فيه الدكاكين
الكثيرة ، كلّ دكان له باب يفضي
الصفحه ١٥٥ : ، وجعل فيه
القان بسلاحه وجعل معه ما كان في داره من أواني الذهب ، والفضة وجعل معه أربع من
الجواري ، وستة
الصفحه ١٨ : وقبيلته وأتبعهم سائر الناس ، وفتحوا
الباب عند الصبح وحملوا على الكفار حملة واحدة وكانوا نحو خمسة عشر ألفا
الصفحه ٣٠٤ : قبل أن يكسو العظام أديمه ، المحتوم في القدم ، وظلمات العدم ، عند صدق القدم
، تفضيله وتقديمه ، إلى
الصفحه ٣٨ : بلاد أحدهم وصاحبه باب خشب منقوش فيه اسم الذي هو مبدأ
عمالته ، ويسمونه : باب أمان فلان ، وإذا فرّ مسلم
الصفحه ٨٠ : يحملون الزاد ، وأما الماء فهو
بتلك الطريق كثير.
ونزلنا ذلك اليوم
على واد جزناه في معدية مصنوعة من قصب
الصفحه ١٣٩ : ، ولا بد في كل بلد من بلاد
الصين من شيخ الإسلام تكون أمور المسلمين كلّها راجعة اليه ، وقاض يقضي بينهم
الصفحه ١٠٦ : وأهلها كفار تحت الذمة يوخذ منهم نصف ما يزدرعون ووظائف سوى ذلك.
وسافرنا في هذا
النهر خمسة عشر يوما بين
الصفحه ٢١٧ :
وساقها سوق حادي
العير للعير
مقيّد الخطو
جوّال الخواطر ، في
عجيب أمريه من
ماض