الصفحه ٢٧٦ :
__________________
(١٣٠)
ورد في الباب الحادي عشر من مسالك الأمصار لابن فضل الله العمري : «وبلاد السودان
أيضا ثلاثة ملوك
الصفحه ٢١١ : إلى الفونس الحادي عشر ، ملك قشتالة الذي توفي يوم ٢٠ مارس ١٣٥٠ ـ ١٠ محرم
٧٥١ أثناء محاصرته لجبل طارق
الصفحه ٢٧٧ : ، وخرجت من تكدّا يوم الخميس الحادي عشر لشعبان سنة أربع
وخمسين (١٣٥) في رفقة كبيرة فيهم جعفر التواتي ، وهو
الصفحه ٢٥٩ : للكلام ، وربّما قام أحدهم بين يديه
فيذكر أفعاله في خدمته ، ويقول : فعلت كذا يوم كذا ، وقتلت كذا يوم كذا
الصفحه ٢٦٠ : غانا في القرن الثامن والحادي عشر الميلادي
ولا بدّ أننا نتذكر أن الحلل الأرجوانية شعار الأمراء الأفارقة
الصفحه ٢٤١ : صنهاجة ، كان أهلها يعيشون في القرن الخامس الهجري ـ القرن
الحادي عشر الميلادي ، كإخوانهم لمتونة بشمال نهر
الصفحه ٢١٣ : ٩٧ ـ ٧١٥.
(١٠)
كان حصار الجزيرة من لدن الفونص الحادي عشر عام ٧٤٢ ـ ١٣٤٢ بعد انتصاره على
السلطان أبى
الصفحه ٢٧١ : الحادي عشر
الميلادي كانت عاصمة امبراطور سنغاي عند اعتناقها الإسلام ، وقد ألحقت سنغاي هذه
بما لي من لدن
الصفحه ٢٩٤ :
أكاديمية السلطان
أبي عنان
عن المجلس العلمي
المشار إليه في IV ٣٤٢ نذكر ما يلي نقلا عن شرح الموقت
الصفحه ٢١٨ :
، ووجدت بها جماعة من الفرسان متوجهين إلى مالقة ، فأردت التوجه في صحبتهم ، ثم إن
الله تعالى عصمني ، بفضله
الصفحه ١٤٦ : عندهم خمسة عشر يوما فكنا كل يوم
وليلة في دعوة جديدة ، ولا يزالون يحتفلون في أطعمتهم ويركبون معنا كلّ يوم
الصفحه ١٥٨ : إعراس ولده مع بنت أخيه (١٠٣).
ذكر أعراس ولد
الملك الظاهر
وشاهدت يوم الجلوة
، فرأيتهم قد نصبوا في وسط
الصفحه ١٤١ :
يتعبد فيه ،
فتوجهت إلى الغار ، فرأيته على بابه وهو نحيف شديد الحمرة ، عليه أثر العبادة ولا
لحية له
الصفحه ٦٩ : تعظيمهم لهذا الشيء الحقير فأخبرت أنهم صنعوه على جهة
الكرامة والاجلال!
ورحلنا عنهم فنزلنا في اليوم السادس
الصفحه ٢٥٦ : الناس المنديل
ضربت الأطبال والأبواق ، ثم يخرج من باب القصر نحو ثلاثمائة من العبيد في أيدي
بعضهم القسّي