الصفحه ٣٦ : أبريل
١٩٣٦ ، خطب فيها جمهور من العلماء والأدباء.
وقال فيه
العالم العلامة الشيخ علي سرور الزنكلوني في
الصفحه ٥٦ : النافذة في حياته عند المفكرين
والجماهير.
الشيخ عبد الحكم عطا
كان مولده سنة
١٨٦٥ في «نواى ملوى ـ أسيوط
الصفحه ٨٠ :
الشيخ بقليل أخوه الأكبر الشيخ أحمد مصطفى المراغى صاحب «تفسير القرآن الكريم»
المسمى تفسير المراغى ، وسواه
الصفحه ٨٣ :
ـ الموافق ٢٩ من يناير سنة ١٩٥١ م.
الشيخ نافع الخفاجي
حفيد العلامة الشيخ
نافع الخفاجي الكبير
ولد يوم
الصفحه ١١٨ : الكبير ، وثبتهم شهرته
مغنية عن ذكره وكشيخنا شيخ الإسلام العلامة القويسني والضياء الباجوري وثبتهما
أشهر من
الصفحه ١٢٢ : بيني وبين البخاري أحد عشر رجلا لكن قد ذكر الشيخ عبد
الخالق بن علي الجرجاني انه صح ان الشيخ قطب الدين
الصفحه ١٢٧ : ه ـ ١٩٤٠ م ـ والله أسأل أن يوفقه لخدمة العلم والدين
ـ شيخ الجامع الأزهر ـ محمد مصطفى المراغي
الصفحه ١٢٨ : المجلة باسم «نور الإسلام» في أول محرم من سنة ١٣٤٩ ه ـ ١٩٣٠. وكان ذلك في
عهد المرحوم الشيخ محمد الأحمدي
الصفحه ١٤٠ : ء امتناعا
وكان في الحفل
جمهرة من شيوخ الأزهر. منهم شيخ الجامع الأزهر ومفتي الديار المصرية إذ ذاك
الصفحه ١٤٥ : البكرية بنت الشيخ محمد بن عبد الله جلال الدين البكري الصديقي وهو
صاحب المسجد القريب من باب الشوربة أمام
الصفحه ١٥٥ : غيرهم
وله شيخ ونقيب ومرتبات ولم يبق به الآن غير خزن لامتعة المجاورين ونقلت طلبته
للرواق العباسي.
حارات
الصفحه ١٧٩ : ينشر بينهم من أفكار
المرحوم الشيخ محمد عبده في دروسه ومجتمعاته. وقد انفرط عقد النظام بخروج الشيخ
محمد
الصفحه ١٩٩ : ٤ ـ شيخ
الأزهر هو الإمام الأكبر وصاحب الرأي في كل ما يتصل بالشئون الدينية والمشتغلين
بالقرآن وعلوم الإسلام
الصفحه ٢٠٠ : التي ترد إليه عن طريق الوقف والوصايا والهبات بشرط ألا تتعارض مع الغرض
الذي يقوم عليه الأزهر.
وشيخ
الصفحه ٢٠٤ : في أول تشكيل له ـ بناء على
عرض الوزير المختص باقتراح من شيخ الأزهر.
ويكون شيخ
الأزهر رئيسا لهذا